الصفحه ٧٠ : . وكان ضياع هذه
القاعدة الهامّة بعد أن بقيت تسعين سنة في أيدي المسلمين. المقري ، نفح الطيب ، ج
١ ، ص ٣٣٩
الصفحه ٩٨ : المرسى
المعروف بشنت بوصة (٥).
__________________
= كما عيرت تميم ينقب
الطعام بسبب ما لقي عمار هىذا
الصفحه ٤٠ : إلى العدوة المغربية ، بينما فضل
البعض منهم الارتداد عن دينه والارتماء في أحضان النصارى كما فعل السيد
الصفحه ٥٣ :
النص المصور على
القرص المضغوط ، فاتصلت بالأخ الفاضل أمانة الله صاحب الأصل المخطوط وطرحت عليه
الصفحه ١٠٢ : (٣) ، ولا نأمن أن يقصده الرّوم فعزمهم ساهر ، والليل لهم ساتر
، وإن جاؤوه ولا حامي له نزلوا بساحته ، وحصلوا
الصفحه ٥٥ : معتمدا على لسان
العرب والقاموس المحيط ، كما استخرجت الصور البيانية والمحسنات البديعية ، وهو ما
تفرضه
الصفحه ٦٤ : المناصف كتاب الأنجاد في أبواب الجهاد. وكان له
ولد اسمه أبو زيد عبد الرحمن تولى هو أيضا ولاية بلنسية ما بين
الصفحه ٩٤ : العراق عشرين
سنة. عرف بالظلم والسطوة والشدة في تسيير الأمور ، كما اشتهر بفن الخطابة أيضا.
ابن الأثير
الصفحه ١١٨ : الله
بن غيداء وغيرهم ، وروى عنه جمهور أهل بلده. كان مقرئا مجودا مشاركا في علوم
العربية. تصدر لإقرا
الصفحه ٨٨ : . وكان فيهم واحد من أعيان
البلد وفضلائهم صلّى بما صلّوا ، وحصل حيث حصلوا. ثم إن الوالي أخبر أنه قد اكتفى
الصفحه ٣٨ :
العهد المرابطي ، ورغم ما كان يسود هذه الثورات والحركات من تنافس وخصام إلا أنها
كانت تجمع بينها غاية
الصفحه ٧٥ : (٢) ، قل له للبلوغ سنّ لو كان يدركها ، لكان يدع هذه الدّعوى
ويتركها ، ولو كان لنا أجفان تكفينا لركبنا إليه
الصفحه ١١٥ :
على تلك الأودية ،
فسالت وحقق ما كان فيها من الأمل ، واستفزّ باسم الله فيها من سبق له الشقاء في
الصفحه ٩ : بإجادته الجميع ، واتصف بالإبداع فماذا يتصف به
البديع ، ومعاذ الله أن أحابيه بالتقديم ، لما له من حق
الصفحه ٩٣ : الكريمة على الكريهة (٢) ، وسيأتي ذكره في حصار الجبل ، وما كان له فيه من سداد
الرأي والعمل. فأما أحدهما