الصفحه ١٣٠ : على
الموت من أزمع السفر إلى سقر.
فلما كان يوم
السبت / ٤٤ / قاتلوا البلد كما عزموا وزعموا
الصفحه ١١ :
ثانيا : مؤلفات
ابن عميرة
اشتهر ابن عميرة
بثقافته الواسعة والمتنوعة ، فقد كان كما وصفه صاحب تاريخ
الصفحه ١٣ : ورقة وهو مكتوب بخط مغربي وتوجد نسخة منه بمكتبة الأسكوريال تحت
رقم ٩٦٧ ، ويبدو أنه كان بخزانة السعديين
الصفحه ٤٦ : ويثبط عزائمهم ، ونجح في إقناع
الكثير منهم باعتناق النصرانية ومصالحة الروم ، كما ظل يزود المعسكر المسيحي
الصفحه ١٤ : (ت
٦٠٦ ه) صاحب التآليف العديدة في علم الكلام والأصول وغيرهما ، وكان إمام الدنيا
في عصره كما يقول ابن
الصفحه ٢٦ : تعبر عن المحتوى الحقيقي
للكتاب ، وقبل تحليل أحداث السقوط كما رواها المؤلف يجدر بنا أن نقدّم عرضا موجزا
الصفحه ٤٨ : حماسها
الأساقفة ورجال الدين ، وكان يوما عصيبا على مسلمي ميورقة وأذكر بهوله هول يوم
القيامة كما وصفه
الصفحه ٣٥ : العظيمة النصل وغيرها من لوازم الحرب وعتادها ، كما أمر أهل سواحل قطلونية
بإنشاء السفن اللازمة لذلك. فجمع من
الصفحه ١٥ : لأتباعه من هذه السّنة القارضة ملك اللمتونيين كما يقول ابن الأبار (٤) ، وكان شعار المريدين التهليل والتكبير
الصفحه ١٢١ : المحنة بإرخاء
تلك الستور.
وكان أحد قسّيسيهم
(٣) قد حلف وهو مصرّ على مأثمه (٤) ، مستسرّ في مجثمه
الصفحه ٤٣ :
القاتل كما يقول المؤلف.
وفي الوقت الذي
كانت فيه معركة شنت بوصة على أشدّها ، كان الملك خايمي الأول يقود
الصفحه ٤٤ :
بورتوبي وهما مرج
سرقسطة ومرج الملك (١) ، أو العقبة كما يسميها ابن عميرة ، ولكن الوالي رفض هذا
الصفحه ١١١ : في تلك الهاوية من كان هنالك من شرذمة الكفر (٢).
__________________
(١) السّمت : الطريق.
وسمت
الصفحه ٣٦ : الأمور إلى حدّ التآمر والتصفية الجسدية
كما سنبينه في حينه ، بعد أن نوضح موضوع خلع قوم الوالي من الأندلس
الصفحه ٥١ : ميورقة وقت استيلاء النصارى عليها وما كان فيها
من مزارع وأرض وديار عامرة وغير ذلك ، وكذلك الأعلام