الصفحه ٨٣ :
المخزن (١) إلى أرضها ، وملكت كل البسائط بتملك بعضها ، ونحن ننقصها
من أطرافها (٢) ، وننقضها باستصرامها
الصفحه ٨٦ :
ذكر الثورة التي كانت باكورة البطشة الكبيرة
وأوّل بلاء نزل من السّماء على الجزيرة
لما ارتاع
الصفحه ٩٢ :
وأخذت خمسة من
أهلها. ولما استفهمهم الوالي أحال بعضهم في الشهادة على النفي ، واعتذر بالانقطاع
الصفحه ٩٨ :
تبصّرها ، فما عشي
إليها عاش (١) ، ولا بات أحد إلّا وقد غشيه من الذّعر غاش.
ثم جاءهم ثقاتهم
في
الصفحه ١٤١ :
فأجابوهم بأنهم
يعطونه منه جملة كثيرة تزلفا بهذه المأثرة ، ويبيعون منهم مثلها نسيئة إلى وقت
الميسرة
الصفحه ٢٣ : ، ويذهل طالب معرفة الوقائع عما سبق من القول وينسيه
، فحذفت تلك الأسجاع إلا قليلا منها استحسنتها في مواضعها
الصفحه ٤٣ :
أخرج جماعة من
أهلها لسدّ الثغور القريبة منها ، وأسند قيادتها لبعض قومه الذين انهمكوا في اللهو
الصفحه ٤٨ : توجّسوا خيفة من أهل البادية الذين نقضوا الصلح معهم ، وازدادت الأحوال الجوية
في فصل الشتاء سوءا حيث اشتد
الصفحه ٤٩ :
وإرغاما له. ولكنه
صبر صبرا جميلا ولم يحصل منه العدو على ما أراد ومات تحت العذاب. وأما أهل ميورقة
الصفحه ٧١ :
بالرجال ، ويستظهر
به في القتال.
فتمّ له ذلك في
أقرب مدّة ، وفرغ ممّا كان بقي عليه من إكمال عدد
الصفحه ٨١ : كدر (١) ، ونفعا دون ضرر ، وأن أمور الرعية كانت عنده مرعية ،
وسياسته لم تزل سديدة مرضية ، وما نقم منه
الصفحه ١٠٣ : الذين يركبون.
(٣) كان هذا أول صدام
مسلح بين مسلمي ميورقة ونصارى أرغون في معركة شنت بوصة ، وقد حضرها من
الصفحه ١٠٥ : ، والهجوم على الليوث في الأغيال (٢) ، واعتمد من سعد يومه ما كان حبلهم المبرم ، وجيشهم
العرمرم. ثم إنّه
الصفحه ٤ :
وسبعين سنة هجرية (أربعة
وسبعين سنة ميلادية). ويعتبر العصر الذي عاش فيه ابن عميرة من أحفل العصور
الصفحه ١٤ : الكتاب على ولع ابن عميرة بالردّ على أعلام
المشارقة من معاصريه ، كما يؤكد إلمامه بالعلوم العقلية والجدلية