الصفحه ١٠٦ : ، وأفرج المسلمون لهم حتى توسطوهم ، ثم ضربوهم
بالسيوف حتى فرشوهم على الأرض وبسطوهم (٢). وحمل جماعة من
الصفحه ١١١ : النقب إلى جانب
الخندق ، فانبجست به ينابيعهم ، وخنست منه يرابيعهم ، وحينئذ مالوا إلى السّفل
بالحفر ، وهوى
الصفحه ١١٢ : سكينتهم ، وأنفوا من أن تحصر مدينتهم ، وقالوا أنسلمها للعدو ولنا القوة
والجلد ، وفينا العدّة والعدد؟ ولو
الصفحه ١١٧ :
برّزتم من السّور
ففي أرض الحرب (١) أنتم سائرون ، ولأولياء أهله أنتم مسافرون ، فهالهم ما
سمعوا
الصفحه ١٢٥ :
وصف ما جرى من الرأي المدار
عند ما شامه الناس من بوارق البوار (١)
ولما رأوا أن
الخطب قد أسرف
الصفحه ١٣١ : (٢) ، والحمى يمنع ويطرق ، والثلم (٣) ترقع وتخرق ، وغشيهم من الرجّالة أمثال الدّبا ، ملأوا
الوهاد والرّبا
الصفحه ١٣٢ : ، وحقّ اليأس ، ثم دخل ثان
وثالث ، وحدث معضل واعضل حادث ، وخلص الرّجالة إلى السّور المتشعث فتمكنوا من هدمه
الصفحه ١٣٦ : ، واحتوى على فلاحتها وتجارتها ، وعني بجمع المال
الجمّ ، ولم يخرجه في وجه من وجوه البرّ والإثم ، وفارق
الصفحه ١٤٤ : حتى صولح أهلها على السياحة في الأرض ،
والسماحة لهم بثلث ما عندهم من النقد والعرض ، وطلبوا أن يكون
الصفحه ١٩ : من
الأرجح أن يكون عنوان" تاريخ ميورقة" الوارد في النسخة المخطوطة من وضع
الناسخ ، وأن هذا العنوان هو
الصفحه ٣٧ :
ولم يعودوا بيتا
متحدا تجمعه رابطة واحدة ولكنهم تحولوا إلى أمراء وأشياخ استأثر كل منهم بقاعدة من
الصفحه ٣٩ :
وغرناطة ومالقة
والمرية وغيرها ، بحال اجتماع وافتراق ، وانتزاء من أهلها عليه وشقاق. وتلقب
بالألقاب
الصفحه ٤٤ : ) ، ودارت رحاها بكل شراسة واستبسل فيها الطرفان ، وكان
أمير طرطوشة من كبار المتحمسين لهذه المعركة فاستظهر لها
الصفحه ٧٤ :
جيش ، ولا ترضى أن
يدوم لنا على الضيم عيش. وهذا النصراني المأخوذ بميورقة نأخذ من ماله جملة ، ونجعل
الصفحه ٧٥ :
وأرعد (١) ، وأحفظه ما به توعد ، وقال أو بلغ من حداثة الخبيث ، أن
يحدّث نفسه / ٩ / بهذا الحديث