الصفحه ٢٤ :
لأحد الرجلين
متعلم لصياغة الكلام ، ومتألم من صناعة الأيام ، هذا يتعوذ من سوء القدر ، وذاك
يتعود
الصفحه ٣١ :
ابن أبي إسحاق بن
جامع ، وبعد أيام من ترتيب ما رتب لخدمته ووزرائه جدّد نظره في أمور البلاد وما
يجب
الصفحه ٣٦ : رعيته مرعية وسياسته سديدة مرضية ، إلى أن خلع قومه من الأندلس فأوى إليه
طرداء منهم آواهم وتأثر لحالهم
الصفحه ٤٠ :
وأخفاه في ذلك
الوقت عنهم". (١) هكذا كانت نهاية الموحدين في الأندلس على يد ابن هود
وأمثاله من ثوار
الصفحه ٩٧ :
ورأى السفن لجانب
البر سراعا ، فصحّ الأمر عنده بما انضمّ من القرائن إلى الأنباء ، وبقي مترددا في
الصفحه ١١٥ :
على تلك الأودية ،
فسالت وحقق ما كان فيها من الأمل ، واستفزّ باسم الله فيها من سبق له الشقاء في
الصفحه ١٢٧ : ، وكان يدلّ
بالخلق الرّضي ، ويدلي بولادة لم يكن فيها حظ لهذا الحظي ، ولم يزل ينطوي من هذا
الأمر ، على
الصفحه ١٣٧ :
النكال الشديد ،
والهول المذيب للحديد ، وسيم أنواع البلاء في ليله ونهاره (١) ، وحمّل من ثقل السطوة
الصفحه ١٣٩ :
قصة الجبل
/ ٤٩ / هذا الجبل (١) يمنع من سكنه ، وله من الجوانب الوعرة ما حصّنه ، وفيه من
الخصب
الصفحه ١٤٣ :
قبله فيها المنزلة
الشّهيرة الكبيرة. ويعتزي إلى جبلة بن الأيهم (١) الذي خاف القصاص وقد بدرت منه
الصفحه ١٣ :
٢ ـ كتاب
التنبيهات على ما في التبيان من التمويهات : وهو كتاب ألّفه في الردّ على"
كتاب التبيان في
الصفحه ٢٠ :
دفع ابن عميرة إلى
بذل مجهود دائم من أجل إيوائهم وتوطينهم في مهاجرهم ومساعدة بعضهم في الحصول على
الصفحه ٣٣ :
منذ ذلك الوقت
يتطلع إلى الاستيلاء على جزر البليار ، واقتطاع ما يمكن اقتطاعه من الأراضي
الإسلامية
الصفحه ٨٩ : ، ظنّ أنها للثورة مدخورة ، وقدّر في النجار
لسوء بخته ، أنّها من عمله ونحته ، فقتل بها ضربا وشدخا
الصفحه ٩٩ :
خبر الرّوم حين تأهّبوا بالمرسى
المذكور وتهيّأوا من عبره للعبور
لما اصطفت هنالك
الكتائب