الصفحه ٥٥ : (//).
٣ ـ كل العناوين
الواردة في المخطوط من وضع المؤلف ، وقد جاءت مسجوعة على الطريقة نفسها التي كتب
بها النص
الصفحه ٨٤ : ، وأخذ أهل الجهات بأهبة الجهاد
، فعرض وكتب ، ودبّر ورتب ، وميّز من قومه ومن فئة الأجناد نيفا على ألف فارس
الصفحه ١١٩ :
التوقف وصدّ ،
فهمّوا به وبهم مرارا ، وفرّ منهم من استطاع فرارا ، وأعيد الخطيب إلى الكلام
ثانية
الصفحه ١٠ : ، وسابق
أهل عصره ، وفاق الناس بلاغة ، وأربى على من قبله" (٢).
وقال فيه بعض
علماء المغرب : " هو قدوة
الصفحه ١٢٤ :
والناس في الأمر
المريج غير المريح (١) ، وهم من الصريخ على اليأس الصريح (٢) ، فوقع البناء الذي نقب
الصفحه ١٥٠ :
والخبر. بيروت :
دار الكتب العلمية ، ١٩٩٢.
ابن خلكان أحمد بن
محمد ، وفيات الأعيان وأنباء أبنا
الصفحه ١٣٤ : ) (٢) ، والنفوس تزهق ، والهام بشادخ الصّخر تحصب ، والدّوائب
بقاني الدّم تخضب. واحتبست القلعة بمن فيها من الخلق
الصفحه ٩٦ :
وبينا العيون
شاخصة ، وظلال العيش قالصة ، وأيدي المنون قابضة قابصة (١) ، وعين الرّدى حارسة ، وشجاجه
الصفحه ١٢٢ :
ولما فرغوا من
تعبئتهم ، نادوا من يخرج / ٣٩ / لتلبيتهم ، فخرج الوالي بنفسه ، وضمّ إليه من
اختار من
الصفحه ٧٢ :
ترمحه من تلك
القطع دابة (١) ، فحين دنا منه يئس من الخلاص ، وأيقن أنّه في يد
الاقتناص. فطلعه
الصفحه ٤٢ :
ميورقة. وأمام هذه
التصرفات الحمقاء للوالي اضطر الكثير من وجوه المدينة وأعيانها إلى الفرار منها
الصفحه ١٢ :
والمراسلات بحكم
ما ساد ذلك العصر من فتن واضطرابات (١).
ويبدو أن ابن
عميرة لم يكن يهتم بجمع
الصفحه ١١٠ :
واتفقوا على تعطيل
تلك المسلحة (١) ، وغفلوا عمّا كان فيها من المصلحة. فإنهم لما هدموها
تعذّر / ٣١
الصفحه ١٤٢ :
وشاهد الرّوم
ضرّهم وضراوتهم ، / ٥١ / فزحف إليهم خميسهم (١) ، وأتتهم من بين أيديهم ومن خلفهم في تلك
الصفحه ١٥ :
أما الأصل المختصر
فهو من تأليف أبي مروان عبد الملك بن محمد ابن أحمد الباجي المشهور بابن صاحب