الصفحه ١٤ : ثاني كتاب في التاريخ ألّفه ابن عميرة بالإضافة إلى تاريخ
ميورقة ، ويعتبر من المؤلفات المفقودة اليوم. وقد
الصفحه ١٠٣ : الذين يركبون.
(٣) كان هذا أول صدام
مسلح بين مسلمي ميورقة ونصارى أرغون في معركة شنت بوصة ، وقد حضرها من
الصفحه ١٠٥ :
وهنالك جاءه فارس
أخبره أن جمع العدو فرق ففرّ ، وذعر فابذعرّ (١) ، فالتفت إلى قومه وقد ساءه انهزام
الصفحه ١١٨ : . روى عن أبي عبد الله محمد بن
خلف البنيوني ، وأبي عبد الله بن المعز ، وأبي محمد بن حوط الله ، وأبي عبد
الصفحه ٢٧ :
بما رأى فيها ،
وكان من أهل الغناء عنده في مثلها ، فبعث معه القطائع في البحر ، ونفر الناس معه
إلى
الصفحه ٨٧ :
الجامع الجماعة ،
خرج منهم إلى أحد بطانة الوالي من سرى إليه بالسرّ ، وكشر له عن ناب الشر (١) ، فرفع
الصفحه ٣٤ :
الرسول إلى ملكه فأخبره بما سمع ورأى ونقل إليه تهديدات الوالي الموحدي وتحدّيه
للنصارى.
إن الملك خايمي
الصفحه ٣٢ :
٣. بوادر العدوان
الصليبي على ميورقة :
ومما يؤسف له أن
ابن عميرة قد قفز في حديثه عن جزيرة ميورقة
الصفحه ٧٦ :
حديث ملك الرّوم حين عاد إليه رسوله من مراده مخفقا
وللخبر المثير لأحقاده محققا
ولما انصرف صاحب
الصفحه ١٢٩ :
خروج أبي حفص بن شيري من البلد
وتمام الأخبار عن مفارقة روح الإيمان لذلك الجسد
ولما رأى ابن شيري
الصفحه ١٢٦ : ء يحيى بن عبد الواحد بن أبي بكر بن أبي حفص عمر
الهنتاتي ، ولد بمراكش سنة ٥٩٩ ه ، وبويع بالقيروان في رجب
الصفحه ٣١ :
ابن أبي إسحاق بن
جامع ، وبعد أيام من ترتيب ما رتب لخدمته ووزرائه جدّد نظره في أمور البلاد وما
يجب
الصفحه ٢٨ :
ابن غانية المسوفي
واليا عليها سنة ٥٢٠ ه من قبل الأمير علي بن يوسف. واستطال حكمه لتلك الجزائر زها
الصفحه ١٠ : المجتهد ، العالم الجليل الفاضل ،
المتقن المتفنن ، أعلم العلماء ، وتاج الأدباء ، له أدب هو فيه فريد دهره
الصفحه ١٢٠ :
رجع الحديث إلى أمر الحصر
وما أخطأ أهل البلد بإصابة القدر من النّصر
ولم يزل الأمر في
شدّة