الصفحه ٣٥ : العظيمة النصل وغيرها من لوازم الحرب وعتادها ، كما أمر أهل سواحل قطلونية
بإنشاء السفن اللازمة لذلك. فجمع من
الصفحه ٥ : بالكتابة عن والي بلنسية السيد أبي عبد الله محمد بن أبي حفص عمر
بن عبد المؤمن في سنة ٦٠٨ ه ، وفي سنة ٦١٧ ه
الصفحه ٩١ : مركب متوسط الحجم ، يستخدم في الحرب والسّلم ، وله ثلاثة أشرعة وأربعون مجذافا
، وقد سمي بهذا الاسم لأن
الصفحه ١٠٤ : نازلها ، وتفرّغ حالبها وناقلها ، وتأتّي الاستظهار
بفارسها وراجلها. فتصلب في مناجزة أهل الصليب ، ومشى على
الصفحه ٦٤ : ، ثم نقله الخليفة المستنصر الموحدي إلى ولاية إشبيلية فمات بها. وقد
ألف برسمه أبو عبد الله محمد ابن
الصفحه ١٢٧ : فأكرموا مثواه ، وذمّوا له أباه
الذي أباه (٥) ، وأصبح الناس من خبره مرتاعين ، ولأمر أبيه مراعين ،
فأدناهم
الصفحه ٥٤ :
سيدنا ومولانا محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم ، عليها نحيا وعليها نموت
وعليها نبعث إن شاء الله. محمد
الصفحه ١٢٥ : . وقد
بار فلان أي هلك. وأباره الله : أهلكه. وفي الحديث : فأولئك قوم بور ، أي هلكى.
وفي حديث أسماء في
الصفحه ١٣ : مؤلفات ابن عميرة المفقودة اليوم ، وقد ورد
العنوان عند بعض الذين ترجموا له بصيغ مختلفة ولكنها ألفاظ
الصفحه ١٥ :
أما الأصل المختصر
فهو من تأليف أبي مروان عبد الملك بن محمد ابن أحمد الباجي المشهور بابن صاحب
الصفحه ٢٣ : المصادر المعاصرة في مقدمتها مؤلفات العماد.
وقد لقي كتاب
الفتح القدسي إقبالا كبيرا ليس في الأوساط الأدبية
الصفحه ١٠٨ : المغيرة : طلاقها حريبة ، أي له منها أولاد
، إذا طلقها حربوا وفجعوا بها ، فكأنهم قد سلبوا ونهبوا. لسان
الصفحه ١١٤ :
ذكر ابن عبّاد ومصيره إلى ارتداء الخزي بالارتداد
هذا الرجل (١) كانت له في الجزيرة نباهة ، وعند
الصفحه ١١٣ :
بالإسناد في الجبل
، والاستبداد بذلك العمل ، وكان ذلك سبب الكسرة الخاصة بالبلد ، الحاصّة (١) أجنحة
الصفحه ١٤٣ :
قبله فيها المنزلة
الشّهيرة الكبيرة. ويعتزي إلى جبلة بن الأيهم (١) الذي خاف القصاص وقد بدرت منه