الصفحه ١٢٧ : تنكيلا له
وإرغاما. والابن الرابع الذي تنصر خوفا من إلحاقه بأخيه. أما البنات فقد صرن في
حكم الأسر والرق
الصفحه ٢٩ :
فالسيد أبو عبد
الله بن أبي حفص عمر بن عبد المؤمن (١). وفي سنة ٦٠٦ ه وليها رابع وآخر الولاة
الصفحه ١٦ : علي بن أبي خرص رحمه الله" (٣). وقد ساق ابن عبد الملك في الذيل أمثلة من تلك الفصول
والمجالس ، كما توجد
الصفحه ٨٦ : الرّاحة منه في صلاة الترويح (٥). فلم يقض الله لحيلتهم أن تكون متوجهة ، ولعلّه لم يرض أن
تكون قتلته بالقتلة
الصفحه ٤٩ :
وإرغاما له. ولكنه
صبر صبرا جميلا ولم يحصل منه العدو على ما أراد ومات تحت العذاب. وأما أهل ميورقة
الصفحه ١٣٩ : الأمير
المرابطي علي بن يوسف على يد البحار عبد الله بن ميمون صريخ مبشر بن سليمان قبيل
وفاته ، فلبت القوات
الصفحه ١٣ : بالخزانة العامة
بالرباط وعليهما اعتمد الدكتور محمد بن شريفة في تحقيق هذا الكتاب والتقديم له ،
وتم طبعه
الصفحه ٢٢ : ميورقة : " إن أبا المطرّف نحا فيه منحى عماد الدين أبي
عبد الله محمد بن محمد الأصبهاني في تأليفه الفتح
الصفحه ١٢٥ : بها الوالي أكدها ابن سعيد أيضا
بقوله : إلى أن أخذ النصارى ميورقة من أبي يحيى بن عمران التنملي ، وكان
الصفحه ٢٨ :
الممات" (٢). وكان أول الولاة الموحدين على ميورقة هو أبو محمد عبد الله
بن طاع الله الكومي ، ثم وليها السيد
الصفحه ٩٣ : ء. والرّقم والرّقمة : لون الأرقم. قال رجل لعمر رضي الله عنه : مثلي
كمثل الأرقم إن تقتله ينقم وإن تتركه يلقم
الصفحه ١٤٩ : علي بن محمد ، الكامل في التاريخ. بيروت : دار الكتاب العربي ، ١٩٨٣.
ابن أنس أبو عبد
الله مالك
الصفحه ١٤٦ : ، ١٢٦.
أبو عبد الله محمد
بن السيد أبي حفص عمر بن عبد المؤمن : ٦٣.
أبو محمد الحجاج
بن يوسف الثقفي
الصفحه ٨٥ : ، ويغلّون يده عن الإعداد
للعدو ، ويقولون إنّ ما تسمع من حركته محال لا يكون ، والخطب فيه مع ذلك يهون.
إنما
الصفحه ٨ : وفي قسنطينة ثم في قابس حيث طالت مدته. واستدعاه
الأمير الحفصي المستنصر بالله محمد بن أبي زكرياء (٦٤٧