الصفحه ٨٢ :
وما زالوا يظهرون
عنده على ذلك شبها ، ويغرونه بالقوم ظلما وسفها ، وحرصا إلى أموالهم وشرهًا
الصفحه ١١٣ : (٤) ، وجرّ على المسلمين ذيل الويل ، فإنهم بفراره انتقضت
عراهم ، وأعداهم ما عراه من الوهل (٥) فعراهم ، واتبعهم
الصفحه ٩ : بذل مجهوده فيما
أمكن من قضائها بنفسه وجاهه" (٢).
أما صاحب الإحاطة
فقد قال في حقّه : " وعلى الجملة
الصفحه ١١ : المعرفية مجموعة من التآليف
وهي :
١ ـ الرسائل :
انتهت إلى ابن عميرة رئاسة صناعة الكتابة والترسّل في عصره
الصفحه ١٣٤ : .
(٢) كتبت هذه العبارة
من طرف الناسخ في الهامش وليس في المتن.
(٣) إشارة إلى قوله
تعالى في وصف الساعة
الصفحه ٣٢ : من سنة ٦٠٦ ه تاريخ تولية أبي يحيى
التنملي عليها إلى سنة ٦٢٣ ه تاريخ بداية التحرشات النصرانية على
الصفحه ١٤ : الكتاب على ولع ابن عميرة بالردّ على أعلام
المشارقة من معاصريه ، كما يؤكد إلمامه بالعلوم العقلية والجدلية
الصفحه ٣٠ : من أحسن الوزراء سيرة وسريرة ،
وكان يحضه على فعل الخير بجهده ، ونشر العدل حسب طاقته ، والإحسان إلى
الصفحه ٧٧ : ء ، وفرّغهم لنتاج الحاملات لعسكر الماء ، ووظف عليهم من أنواعها
عددا ، وضرب لهم في الوفاء بها أمدا ، ووعد
الصفحه ١٢١ : يقف عليها المقاتلة ،
وبنوا سورا يخلف الأوّل إذا أودت به علّته القاتلة ، وفرغ النصارى من أسباب هدّه
الصفحه ١٠١ : ، أو تصادف نفسه دون ذلك مهلكها ، فلما بلوا ما عنده
، ووعوا أليّته وعهده ، اتفقوا على إسعاده ، وتعاهدوا
الصفحه ١٢٤ :
والناس في الأمر
المريج غير المريح (١) ، وهم من الصريخ على اليأس الصريح (٢) ، فوقع البناء الذي نقب
الصفحه ٨٧ :
الجامع الجماعة ،
خرج منهم إلى أحد بطانة الوالي من سرى إليه بالسرّ ، وكشر له عن ناب الشر (١) ، فرفع
الصفحه ١٥٨ :
خروج أبي حفص بن
شيري من البلد وتمام الأخبار عن مفارقة روح الإيمان لذلك الجسد ١٢٩
خبر الوالي بعد
الصفحه ٥٦ :
المستعملة في هذا التحقيق.
وأدعو الله أن
يعدّ جهدي هذا من صالح العمل وهو الموفق والهادي إلى سبيل الرشاد