الصفحه ٥٢ : يطول.
ويعود اتصالي
بالمخطوط إلى صائفة سنة ٢٠٠١ م عند ما وقع بين يدي قرص مضغوط يحتوي على مجموعة من
الصفحه ٩٨ : إلى ضوء ناره
تجد خير نار عندها خير موقد
أي متى تأته لا تتبين
ناره من ضعف بصرك
الصفحه ٢٠ :
دفع ابن عميرة إلى
بذل مجهود دائم من أجل إيوائهم وتوطينهم في مهاجرهم ومساعدة بعضهم في الحصول على
الصفحه ٩٢ :
وأخذت خمسة من
أهلها. ولما استفهمهم الوالي أحال بعضهم في الشهادة على النفي ، واعتذر بالانقطاع
الصفحه ١٩ :
مؤلّفي تلك العصور غالبا ما كانوا يضعون عناوين مسجوعة لمؤلفاتهم ويشيرون إلى ذلك
في المقدمة.
وعليه فإنه
الصفحه ١٨ : النسخة المعتمدة في
التحقيق. وهذا ما يدفعنا إلى التساؤل فيما إذا كانت هذه التسمية أو التي سبقتها هي
الصفحه ١٥٦ :
الجزيرة بالأخبار عن أميرها وتوليه لتدبيرها إلى وقت تدميرها.............. ٦٣
وصف ما جرى من
الجزيرة التي
الصفحه ١٤٤ : حتى صولح أهلها على السياحة في الأرض ،
والسماحة لهم بثلث ما عندهم من النقد والعرض ، وطلبوا أن يكون
الصفحه ١١٠ :
واتفقوا على تعطيل
تلك المسلحة (١) ، وغفلوا عمّا كان فيها من المصلحة. فإنهم لما هدموها
تعذّر / ٣١
الصفحه ١٢٣ :
وأظلم الجو من ذلك
الإسراج ، وسقط السّور ومعه ثلاثه من الأبراج (١) ، وزحف الرّوم إلى القتال ، وماج
الصفحه ٥٤ :
أشار على أخواله من قبيلة تاجا كانت المعروفة ببناء مدينة تندوف في سنة ١٢٧٠ ه /
١٨٥٣ م ، فكان أول ما بني
الصفحه ١٠٣ : النصرانية على طول الساحل الممتد من شنت بوصة إلى مدينة
ميورقة ، وقوامها ألف وخمسمائة فارس ، وعشرين ألفا من
الصفحه ١١٩ :
التوقف وصدّ ،
فهمّوا به وبهم مرارا ، وفرّ منهم من استطاع فرارا ، وأعيد الخطيب إلى الكلام
ثانية
الصفحه ١١٦ : الموافق ، وعلموا ما تجلبه الرعية إلى النصارى من
الأقوات والمرافق ، أحسوا بالعذاب الواقع (١) ، ويئسوا من
الصفحه ٩٤ :
ولا بقاء لكوفة
كفاتنا مع مبيد ثقيف (١) ، وعاهدوه على طلب الثأر ، وعاقدوه على الإنجاد بأهل
الأنظار