الصفحه ٣٧ :
ولم يعودوا بيتا
متحدا تجمعه رابطة واحدة ولكنهم تحولوا إلى أمراء وأشياخ استأثر كل منهم بقاعدة من
الصفحه ١١٧ :
أنضجنا من الرأي ما لا ينسب إلى الفجاجة (٣) ، وأردناكم لمباشرته فدعونا من اللّجاجة (٤) ، إنّا صالحنا
الصفحه ٣١ :
ابن أبي إسحاق بن
جامع ، وبعد أيام من ترتيب ما رتب لخدمته ووزرائه جدّد نظره في أمور البلاد وما
يجب
الصفحه ٢٦ :
لتاريخ الجزيرة قبل أن تؤول إلى ما آلت إليه.
تقع ميورقة كبرى
الجزائر الشرقية (جزر البليار) في البحر
الصفحه ٨٤ :
حديث ما كان بالجزيرة من النظر
حين ورد بحركة الرّوم صحيح الخبر
وفي سنة ست وعشرين
وستمائة (٦٢٦
الصفحه ١٥٧ : إلى
أمر الحصر وما أخطأ أهل البلد بإصابة القدر من النّصر.......... ١٢٠
وصف ما جرى من
الرأي المدار عند
الصفحه ٤١ :
ولكن الوالي اكتشف
خيوط المؤامرة فخشي القائد على نفسه وفرّ في عدد قليل من أصحابه إلى البادية
الصفحه ٣٥ : أن تحشد هذه القوات
في مرفأ مدينة سالو القريب من طركونة على ساحل قطلونية ابتداء من شهر جمادى الأولى
الصفحه ١٣٨ :
جرى عليه لم يكن من رأيه ولا عن أمره ، واصطفى من بناته من اختار ، وسائر أهله
قاسوا مع الأسارى الإسار
الصفحه ١٠٩ : ولا وهنت.
وكانت لهم على باب
الكحل قنطرة يخرجون عليها إلى العدو ، ويمنعونه من التبسط والدنو ، فرأوا
الصفحه ٦٨ : من غير إخلاف ، فبعث إلى أهله في الظاهر أن يؤدّوا ويدفعوا
، ولحن (٤) لهم أن يردّوا ويمنعوا ، ففهموا ما
الصفحه ١٢٧ : ، وكان يدلّ
بالخلق الرّضي ، ويدلي بولادة لم يكن فيها حظ لهذا الحظي ، ولم يزل ينطوي من هذا
الأمر ، على
الصفحه ٢٧ :
بما رأى فيها ،
وكان من أهل الغناء عنده في مثلها ، فبعث معه القطائع في البحر ، ونفر الناس معه
إلى
الصفحه ٢٨ : ء ثلاثين عاما ، أي إلى ما
بعد سقوط المرابطين وزوال حكمهم نهائيا في المغرب والأندلس سنة ٥٤٣ ه. فعمل على
الصفحه ١٢٢ :
المسلم هو الذي أرسل إلى الملك خايمي سفارتين يعرض عليه فيهما إجراء المفاوضات من
أجل وقف القتال. واستجاب