الصفحه ١١٥ :
على تلك الأودية ،
فسالت وحقق ما كان فيها من الأمل ، واستفزّ باسم الله فيها من سبق له الشقاء في
الصفحه ١٣٩ : والفواكه ما طيبه وحسّنه ، وحين غلب الرّوم على الجزيرة سنة ثمان وخمس مائة (٥٠٨
ه) أنجى أهله من عدوانهم
الصفحه ١٦ : إلى مواعظه ابن عبد الملك في موضعين من
ترجمته ، جاء في الأول : " وله فصول وعظية على طريقة الإمام أبي
الصفحه ١٠٨ :
قصّة الحصار وما حفظ فيه من الأخبار
وارتحل النصارى
إلى المدينة ، ونزلوا منها على الحريبة
الصفحه ٢٤ : صوغ الفقر والقوص على الدّرر ، وقد يجتمع الأمران بواحد ، فيحصل من الكلام
على فائد ، ومن العلم بما جرى
الصفحه ٦٧ : بإسلام الحليلة ، لهفان على منعها بالقوة أو الحيلة ، فعظم على
الوالي ما حدث ، وحدّث نفسه بغزو الروم وليته
الصفحه ٣ : على أهم ما لا بد منه ،
حسبما جرى به العمل عند جمهور الباحثين والمحققين في التعريف بمؤلف المخطوط. وأحيل
الصفحه ٩٦ : ، ودخل
من ساعته على الوالي فسأله ما الخبر المزعج ، ولم هذا العدوّ المرهب المرهج (٤)؟ فقال قد جاءكم الرّوم
الصفحه ١٠٧ :
آخرهم بأولاهم (٣). ولم ينجح منهم أحد إلّا أعزل أكشف ، ولا كان فيهم من أبقى
بيده ولا على جسده الدّرع ولا
الصفحه ٨١ : ما تمّ ، وورد عليه
من الخبر ما انزعج له واهتم ، أوى إليه طرداء منهم آواهم ، ورقّ لبلواهم ، فأشاروا
الصفحه ١٠٥ : ، والهجوم على الليوث في الأغيال (٢) ، واعتمد من سعد يومه ما كان حبلهم المبرم ، وجيشهم
العرمرم. ثم إنّه
الصفحه ١٠٦ : الرعية على ما يليهم من الصف فقرعوا نبعه ،
وفرعوا هضبه ، وخسفوا وثيق البنيان ، وكشفوا فريق الصّلبان
الصفحه ١٣٥ :
وكان جمد البرد
على نقيض وقدة الحزن ، وكانون الثاني يثني على غير الكنّ (١) ، وليس على القوم إلا ما
الصفحه ١٢٥ : الجزل ، ولم يشكّوا أنّ
ما هم فيه فبالعطب يقضي ، وإلى اليأس / ٤١ / من السّلامة يفضي ، كلّموا الوالي في
الصفحه ٧١ : القوم أي معظمهم. وسواد العسكر : ما يشتمل عليه من المضارب والآلات
والدواب وغيرها. لسان العرب