الصفحه ٧٢ : ربع الغنيمة. ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم لعدي بن حاتم
قبل إسلامه : " إنك لتأكل المرباع وهو لا
الصفحه ١٣٢ : ، صغيرا كان أو كبيرا. والغدير : السيف ، على التشبيه ، كما يقال
له اللّج. والغدير : القطعة من النبات ، على
الصفحه ٢٥ : المعنى هو الذي نبّه إليه أحد المعجبين به
وهو الغبريني حين قال : " والناس يتداولون كتبه ويستحسنونه
الصفحه ٢٩ : ولدين وهما أبو يعقوب يوسف الخليفة من بعده وأخوه أبو حفص عمر
وكانا من نبهاء أولاده ونجبائهم
الصفحه ٦٩ : ء. ومنه قول النبي وقد بعث قوما ليخبروه خبر قريش : " الحنوالي
لحنا" ، وهو ما روي أنه بعث رجلين إلى بعض
الصفحه ٧٠ : ، وملأها بكماة الهياج (٣) ، وحماة سرح الأثباج (٤) ، وجعل أحد بنيه ، ووسمه بالتسمية لهذا الوجه النبيه ،
فخرج
الصفحه ٧٩ : بأنفسنا ، ونأتي عنده في هذه العلة بقول شاف ،
ونبين عليه ما نتخوفه وهو عليه خاف. ولقد كانت ميورقة فوق ما
الصفحه ٩٢ : والموحدين في الأندلس ، ج ٢ ، ص ٦٠١.
(٢) إشارة إلى قوله
تعالى مخاطبا نبيه إبراهيم عليه السلام
الصفحه ٩٦ : وكانت من بني عتوارة بن عامر ابن
ليث بن بكر بن كنانة. وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه قال : " إنما مثلي
الصفحه ٩٨ : تزعزع شيئا. قال تعالى عن نبيه سليمان : (" فَسَخَّرْنا
لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخاءً حَيْثُ
الصفحه ٩٩ : ، أي
مطرنا بطلوع نجم وسقوط آخر. جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم : من قال سقينا بالنجم
فقد آمن
الصفحه ١٢٩ : ، بالمرأة الحامل حين يأتيها الطّلق وهو وجع الولادة.
(٢) إشارة إلى قوله
تعالى عن نبيه إبراهيم عليه السلام
الصفحه ١٣٦ :
يعني الإبل الكثيرة.
وعسكر دثر أي كثير. وفي الحديث : وابعث راعيها في الدّثر أي الخصب والنبات الكثير
الصفحه ١٤٥ :
والحمد لله الذي
بيده البسط والقبض (١) ، وبإذنه تقوم السماء والأرض (٢) ، وصلّى الله على نبيه الذي