الصفحه ٨٥ :
خير الناصرين ،
وقومه يريشون ويبرون (١) ، ويستغشون ولا يبرّون (٢) ، ويغلون في الأمر أشد الغلو
الصفحه ٨٦ : هؤلاء
الأجناد ، وسعى في صلاحهم الفساد ، وهالهم ما بينهم وبين طائفة الوالي من الخلاف ،
وتقرّر عندهم ما
الصفحه ٩٤ : العراق عشرين
سنة. عرف بالظلم والسطوة والشدة في تسيير الأمور ، كما اشتهر بفن الخطابة أيضا.
ابن الأثير
الصفحه ١٠٣ : وخيمومة : نكص وجبن. وخاموا في الحرب : لم يظفروا بخير
وضعفوا. والخائم : الجبان. وخام عن القتال يخيم خيما
الصفحه ١٠٤ : نازلها ، وتفرّغ حالبها وناقلها ، وتأتّي الاستظهار
بفارسها وراجلها. فتصلب في مناجزة أهل الصليب ، ومشى على
الصفحه ١٢٤ :
والناس في الأمر
المريج غير المريح (١) ، وهم من الصريخ على اليأس الصريح (٢) ، فوقع البناء الذي نقب
الصفحه ١٥٣ : والموحدين في المغرب والأندلس ، القاهرة : مطبعة لجنة
التأليف والترجمة ، القسم الأول والثاني ، ١٩٦٤.
عنان
الصفحه ٢٩ : الموحدين فهو الذي
أخذها منه النصارى وبه استهل ابن عميرة الحديث في الكتاب.
٢. والي ميورقة أبي
يحيى
الصفحه ٧٧ : ء ، وفرّغهم لنتاج الحاملات لعسكر الماء ، ووظف عليهم من أنواعها
عددا ، وضرب لهم في الوفاء بها أمدا ، ووعد
الصفحه ١٠٧ :
فيه فواقا ، وانحط
عنه فرارا وأزمع له فراقا.
وكان الرّوم قد
اتبعوا منهزمتهم / ٢٩ / ليردّوهم
الصفحه ١١٣ :
بالإسناد في الجبل
، والاستبداد بذلك العمل ، وكان ذلك سبب الكسرة الخاصة بالبلد ، الحاصّة (١) أجنحة
الصفحه ١٢٩ : المدينة بأكبر الرزايا تصبّح أو تطرق ، خرج إلى
البادية بنجدة يعدّها ، ونصرة يستجدّها ، وليسعى في إفساد ما
الصفحه ١٣٥ : يواري ، وقد كبا الزند الواري ، وتفقأت
القلع السواري ، فجاءهم من الأجل ما كانوا يريدون ، ومات منهم في تلك
الصفحه ١٥٧ :
قصّة الغراب
وتجهيزه بالحث وتوجيهه في البحر للبحث............................ ٩٠
بيان ما أحدثه
الصفحه ٧٥ : العربية : رعدا وبرقا والجهام جافر. وهو مثل يضرب لمن
يتزيا بما ليس فيه. الميداني مجمع الأمثال ، ج ١ ، ص ٤٣٤