الصفحه ٧٩ : هذا الرأي ، وشاهدوا ما لملكهم فيه من الجد والسعي ، تعقبوا النظر
، واستشعروا الحذر ، وقالوا يجب أن
الصفحه ٨٧ : افتضحت القصة ، وبصحة الأمر
عليك لا تكون لك في الحياة حصّة ، وليس أوان أناتك ، فاحتل بالنجاة (٢) لنجاتك
الصفحه ٩٠ :
قصّة الغراب وتجهيزه بالحث وتوجيهه في البحر للبحث
وأثناء ما ذكر
كانت أخبار العدو تزيد ، وقضا
الصفحه ١١٨ :
والبلد في حكمهم ،
فحبسوا في خباء ، وحبوا شرّ حباء (١) ، وكان فيهم خطيب المدينة (٢) فأمروا جميعا
الصفحه ١٢٢ : أبناء جنسه ، وجاءه عمّ أبي الملك القومط نونة (١) فسلّم ، وأذن له في الكلام فتكلّم ، وقال أنت من خيار
الصفحه ١٢٧ : ، وكان يدلّ
بالخلق الرّضي ، ويدلي بولادة لم يكن فيها حظ لهذا الحظي ، ولم يزل ينطوي من هذا
الأمر ، على
الصفحه ١٣٣ : دمه اللّقم (٥) ، وأعزل وجاه رامح ، وجزع فاجأه بالقرح قارح ، ومصونة عفر
جبينها ، وحامل تبعها في إفاتة
الصفحه ١٤١ : . وعلم النصارى ذلك فجعلوا على الطريق من أجفانهم مانعا من الإجازة ، قاطعا
للسّفر في تلك المفازة ، فاشتد
الصفحه ٢٤ : على شيء زائد".
إن ابن عميرة
وغيره من كتاب عصره يمثلون حلقة مهمة ومرحلة متميزة في سلسلة تطور النثر
الصفحه ٣٩ : الخليفة العباسي بالخلع والمراسيم وسماه
مجاهد الدين (١).
وكان ابن هود حين
شعر بقوة جمعه وأتباعه في أول
الصفحه ٨٠ :
مخاطبين ، ولهدي الهدون خاطبين ، وقالوا غزوك ميورقة طمع في غير مطمع ، وهذه بلاد
الإسلام (١) منك بمرأى ومسمع
الصفحه ٨٩ : ، ظنّ أنها للثورة مدخورة ، وقدّر في النجار
لسوء بخته ، أنّها من عمله ونحته ، فقتل بها ضربا وشدخا
الصفحه ١١٦ :
نظر أهل البلد في بعث النذر لتلافي هذا الأمر النّكر
/ ٣٥ / ولما انتهى
إليهم من تلك الموافقة غير
الصفحه ١٢٣ : ، والمعاول في المشيد تشدو ، ونعرات المجانيق بركائب
الجلاميد تحدو.
هذا ونوء الشتاء
قد أمطر ، والخصر
الصفحه ١٤٤ : حتى صولح أهلها على السياحة في الأرض ،
والسماحة لهم بثلث ما عندهم من النقد والعرض ، وطلبوا أن يكون