الصفحه ١٢٠ :
رجع الحديث إلى أمر الحصر
وما أخطأ أهل البلد بإصابة القدر من النّصر
ولم يزل الأمر في
شدّة
الصفحه ١٣٩ :
قصة الجبل
/ ٤٩ / هذا الجبل (١) يمنع من سكنه ، وله من الجوانب الوعرة ما حصّنه ، وفيه من
الخصب
الصفحه ١٢ : رسائله وتدوينها ، رغم كثرة المعجبين بها والراغبين فيها
من أبناء عصره ، ولعل ذلك كان بسبب نظرته المتواضعة
الصفحه ١٩ :
عنوانا للكتاب ،
وأن سياق الكلام فيها يوحي بأن المؤلف لم يكن يقصد بها تسمية الكتاب ، سيما وأن
الصفحه ٧١ :
بالرجال ، ويستظهر
به في القتال.
فتمّ له ذلك في
أقرب مدّة ، وفرغ ممّا كان بقي عليه من إكمال عدد
الصفحه ٩٧ :
ورأى السفن لجانب
البر سراعا ، فصحّ الأمر عنده بما انضمّ من القرائن إلى الأنباء ، وبقي مترددا في
الصفحه ٩٩ : ، واصطافت القطع والمراكب ، وآن أن ينزل الفارس ويركب الرّاكب ، وذلك في
آخر شهر رمضان من السّنة (١) ، ورائد
الصفحه ٢٠ :
دفع ابن عميرة إلى
بذل مجهود دائم من أجل إيوائهم وتوطينهم في مهاجرهم ومساعدة بعضهم في الحصول على
الصفحه ٣٥ :
خايمي في إعداد
العدة ، ويقول المؤلف بهذا الصدد أنه أمر جنوده بإحضار الدروع والترسة والجياد
والحراب
الصفحه ٤٤ :
الرأي وأصرّ على النزول. ونشبت المعركة بين الجانبين في السفوح الغربية لتلك
العقبة (الجبلين الصغيرين
الصفحه ٤٩ :
الذين نجوا من القتل فأغلبهم وقع في الأسر وبيع في سوق الهوان وفرّ بعضهم إلى جبال
الجزيرة والتحقوا بابن
الصفحه ١٣٤ : ) (٢) ، والنفوس تزهق ، والهام بشادخ الصّخر تحصب ، والدّوائب
بقاني الدّم تخضب. واحتبست القلعة بمن فيها من الخلق
الصفحه ٢٦ :
لها على يد
الإسبان مع التركيز على الأسباب والعوامل وأطوار السقوط ، لذلك نجد في مصادر ترجمة
المؤلف
الصفحه ٣٨ :
الأحداث والتطورات
الخطيرة واضطرمت فيها سلسلة جديدة من الثورات القومية على غرار ما حدث في أواخر
الصفحه ٤٥ :
أقيمت عليها
المجانيق ، وضربت الأخبية وأرست سفن أسطولها في البحر وجعلتها قبالتها ، وقد أتمّت
ذلك