الصفحه ١٨ :
وغيرهم. أما
المستشرق الإسباني جنثالث بالنثيا الذي جعله كتابا في فضائل ميورقة وتاريخها ، فقد
عاد في
الصفحه ١٤٣ : يزل باكيا
على فعلته تلك ، وكان يبعث بالجوائز إلى الشاعر حسان بن ثابت لما كان منه في مدح
قومه ومدحه في
الصفحه ٣ : البلاد
عددا ضخما من التآليف المختلفة يصعب حصرها ، إلا أن أغلبها قد ضاع أو صار في حكم
المفقود ، ولكن الأمل
الصفحه ١٣٧ :
النكال الشديد ،
والهول المذيب للحديد ، وسيم أنواع البلاء في ليله ونهاره (١) ، وحمّل من ثقل السطوة
الصفحه ١٤٩ :
المصادر والمراجع
المستخدمة في الدراسة والتحقيق
ابن الأبار أبو
عبد الله محمد ، التكملة لكتاب
الصفحه ١٥١ :
ابن الكردبوس أبو
مروان عبد الملك ، الاكتفاء في أخبار الخلفاء.
مدريد : صحيفة
المعهد المصري
الصفحه ١٧ :
هذا الكتاب عند ابن عبد الملك في الذيل على النحو التالي : " وله تأليف في
كائنة ميورقة وتغلّب الروم
الصفحه ٤ :
وسبعين سنة هجرية (أربعة
وسبعين سنة ميلادية). ويعتبر العصر الذي عاش فيه ابن عميرة من أحفل العصور
الصفحه ١٦ : المؤلف في معارضة الكتابة في الزهديات والمواعظ المشرقية
والسّير على منوالها ، ومنها رسالة ملقى السبيل لأبي
الصفحه ٢٢ : ، فأرجو أن تكون صائبة أو يتاح لغيري تمحيصها.
سادسا : أسلوب
الكتاب
يقول ابن عبد
الملك في وصف تاريخ
الصفحه ٧٠ :
قصة المسطّح والمركب
واتصل بالوالي في
أخريات ذي الحجة من سنة ثلاث وعشرين وستمائة (٦٢٣ ه) أن
الصفحه ٩٢ :
وأخذت خمسة من
أهلها. ولما استفهمهم الوالي أحال بعضهم في الشهادة على النفي ، واعتذر بالانقطاع
الصفحه ١٤٢ :
وشاهد الرّوم
ضرّهم وضراوتهم ، / ٥١ / فزحف إليهم خميسهم (١) ، وأتتهم من بين أيديهم ومن خلفهم في تلك
الصفحه ٤٣ :
أخرج جماعة من
أهلها لسدّ الثغور القريبة منها ، وأسند قيادتها لبعض قومه الذين انهمكوا في اللهو
الصفحه ٩٦ : عدّ سبعين شراعا
،
__________________
(١) استعارة مكنية
شبّه فيها المؤلف المنون بالكائن الذي له يد