الصفحه ٨٨ : عليه وهو بالاختلاق في ذلك الموقف خليق (٥) ، فأطال نجواه ، / ١٨ / ومعه مداد ودرج كتب به كل ما أملاه
الصفحه ٨٩ :
المحاجر (١) ، وبعد أن أسمعه النجّار ما أسمعه ، قتله وثلاثة معه ،
وكان وجد بدار القائد عيدان منجورة
الصفحه ٩٠ : الجذامي (٥١٨ ـ ٥٦٧ ه / ١١٢٤ ـ ١١٧٢ م).
وكان سقوطها في أيدي نصارى أراجون مع حصون وقرى أخرى سنة ٦٣٢ ه
الصفحه ٩١ : الإيجاب
بين" صبّحكم ومسّاكم".
(٧) الحرجف : الريح
الباردة. وإذا اشتدت الرّيح مع برد ويبس فهي حرجف. وليلة
الصفحه ٩٤ :
ولا بقاء لكوفة
كفاتنا مع مبيد ثقيف (١) ، وعاهدوه على طلب الثأر ، وعاقدوه على الإنجاد بأهل
الأنظار
الصفحه ٩٧ :
__________________
ـ بانتالوPantaleu وهي القوات التي خاضت أول معركة مع المسلمين في سانتا بونزا ،
وذهب القسم الآخر إلى مينا
الصفحه ٩٩ : شوال / سبتمبر باتجاه جزيرة ميورقة ، ليشتبك مع قواتها في الثامن
عشر من نفس الشهر. عصام سيسالم ، جزر
الصفحه ١٠٥ : استوقف العسكر ، ونزل فلبس الدّرع والمغفر ، وتقلّد الأبيض (٣) واعتقل الأسمر ، وركب بين الرّجالة ، ومعه
الصفحه ١١٤ : لا يعترضه الجنود المسيحيون ، فاستجاب الملك لطلبه
، وأرسل معه ضابطين للتأكد من صدق ولائه. وقد ظل هذا
الصفحه ١١٥ : هذه
الميرة في أكياس. وظل ابن عباد رفقة من تنصر معه من أهل البادية يزودون المعسكر
المسيحي بالمؤن
الصفحه ١١٨ : بالكلام مع أهلها ، وأن يعرض عليهم الخروج
بقطيعة يقرّرون على بذلها ، فمشوا إلى البلد المحصور ، ووقفوا موقف
الصفحه ١١٩ : الخلق ، وقولا حقّ عليهم
بمشيئة الواحد الحق ، وصار من بقي من أولئك الأشياخ مع الخطيب في حكم الرّق
الصفحه ١٢٠ : (٥) مع ضباع ذلك الوجار (٦) ، حتى غلبهم
__________________
(١) جناس ناقص
بين" ردّة وهدّة".
(٢) طباق
الصفحه ١٢٢ : ء النبلاء والزعماء الذين اشتركوا مع الملك خايمي
الأول في غزو الجزيرة والذين أقطعهم أجزاء من أرضها مكافأة
الصفحه ١٣٠ :
للمقاتلين النصارى بكلاب الهراش مع حذف أداة التشبيه ووجه الشبه الذي يتعلق بشدّة
المقاتلين وإقبالهم على الحرب