الصفحه ٢٣ :
اختصار الفتح القسي" (٢) ، وشرحه أو اختصره في مجلد متوسط أبو الحسن علي بن محمد بن
عبد الملك ابن القطان
الصفحه ٥١ : الأرجح أن يكون النص العربي قد كتب قبل اللاتيني وأن الأخير ترجم عنه. وللنص
العربي قيمة كبرى في توضيح عمارة
الصفحه ٥٥ : والأماكن الواردة في المخطوط.
٥ ـ حاولت شرح
الكلمات الصعبة والغامضة في النص والتعريف بها ما أمكنني ذلك
الصفحه ١٧ :
هذا الكتاب عند ابن عبد الملك في الذيل على النحو التالي : " وله تأليف في
كائنة ميورقة وتغلّب الروم
الصفحه ٤ :
وسبعين سنة هجرية (أربعة
وسبعين سنة ميلادية). ويعتبر العصر الذي عاش فيه ابن عميرة من أحفل العصور
الصفحه ١٦ : المؤلف في معارضة الكتابة في الزهديات والمواعظ المشرقية
والسّير على منوالها ، ومنها رسالة ملقى السبيل لأبي
الصفحه ٢٢ : ، فأرجو أن تكون صائبة أو يتاح لغيري تمحيصها.
سادسا : أسلوب
الكتاب
يقول ابن عبد
الملك في وصف تاريخ
الصفحه ٧٠ :
قصة المسطّح والمركب
واتصل بالوالي في
أخريات ذي الحجة من سنة ثلاث وعشرين وستمائة (٦٢٣ ه) أن
الصفحه ٩٢ :
وأخذت خمسة من
أهلها. ولما استفهمهم الوالي أحال بعضهم في الشهادة على النفي ، واعتذر بالانقطاع
الصفحه ٧ :
المطرّف هو الذي
كتب نص البيعة في ٢٠ ربيع الأول ٦٤٣ ه ، وحين قام إليهم الخليفة السعيد بحنق عظيم
الصفحه ٢١ : على ثلاثة عقود وهي المرحلة
الأخيرة من حياة المؤلف ، قد قضى العقد الأول منها (٦٢٧ ـ ٦٣٧ ه) في شرق
الصفحه ٦٣ : وكان في الدّولة المهدية (١) أحد أعيانها الكفاة ، وأحمد من نهض بأعبائها من الولاة ،
إلى أن حطّ عن رتبته
الصفحه ١٤٢ :
وشاهد الرّوم
ضرّهم وضراوتهم ، / ٥١ / فزحف إليهم خميسهم (١) ، وأتتهم من بين أيديهم ومن خلفهم في تلك
الصفحه ٤٣ :
أخرج جماعة من
أهلها لسدّ الثغور القريبة منها ، وأسند قيادتها لبعض قومه الذين انهمكوا في اللهو
الصفحه ٥٤ :
٦. المخطوط خال من
أي بياض أو بتر أو خرم وحالته متوسطة.
٧. في الحالات
التي كان الناسخ ينسى كتابة