الصفحه ٦٧ : . واستولى
عليها الإفرنج في سنة ٥٤٣ ه. ينسب إليها أحمد بن سعيد الغفاري (ت ٣٢٢ ه) وأبو
بكر محمد بن الوليد
الصفحه ٨٠ :
مخاطبين ، ولهدي الهدون خاطبين ، وقالوا غزوك ميورقة طمع في غير مطمع ، وهذه بلاد
الإسلام (١) منك بمرأى ومسمع
الصفحه ٨٩ : ، ظنّ أنها للثورة مدخورة ، وقدّر في النجار
لسوء بخته ، أنّها من عمله ونحته ، فقتل بها ضربا وشدخا
الصفحه ٩٥ : خوفه في أهوال ، ومن أمر العدو في إمهال ، فدعا
بصاحب شرطته المنزوع الحياء والرّحمة ، وأعطاه بطاقة بخمسين
الصفحه ١١٦ :
نظر أهل البلد في بعث النذر لتلافي هذا الأمر النّكر
/ ٣٥ / ولما انتهى
إليهم من تلك الموافقة غير
الصفحه ١٢٣ : ، والمعاول في المشيد تشدو ، ونعرات المجانيق بركائب
الجلاميد تحدو.
هذا ونوء الشتاء
قد أمطر ، والخصر
الصفحه ١٤٣ :
قبله فيها المنزلة
الشّهيرة الكبيرة. ويعتزي إلى جبلة بن الأيهم (١) الذي خاف القصاص وقد بدرت منه
الصفحه ١٤٤ : حتى صولح أهلها على السياحة في الأرض ،
والسماحة لهم بثلث ما عندهم من النقد والعرض ، وطلبوا أن يكون
الصفحه ٣ : البلاد
عددا ضخما من التآليف المختلفة يصعب حصرها ، إلا أن أغلبها قد ضاع أو صار في حكم
المفقود ، ولكن الأمل
الصفحه ٩ :
وفي ختام هذا
التقديم الموجز لحياة ابن عميرة يجدر بنا أن نورد بعض الشهادات في حقه ، فهذا
معاصره
الصفحه ٤١ :
ولكن الوالي اكتشف
خيوط المؤامرة فخشي القائد على نفسه وفرّ في عدد قليل من أصحابه إلى البادية
الصفحه ٧٤ : ، ويصالحهم عشر سنين ، وإن أصرّ
على اللجاجة (٢) ، وصار إلى الرّد في الحاجة ، فإنه يغزوه لا محالة ،
ويصدّق
الصفحه ٨٨ :
وقبض على جماعة من
الجند حصلوا في السجون مودعين ، وبالمنون موعدين (١) ، وجاءهم اليوم العبوس
الصفحه ٩١ : ء المشكلة ، حتى انتهت إلى وادي كونة
المجاور ثغر بنشكلّة. وعدم ذلك الساحل الحياطة فاعتمدته بحطّ ، وأسرت فيه
الصفحه ٩٣ : ابنا خالة ، كانا في
البلد على أحسن حالة ، وخالهما أبو حفص بن شيري ذو المكانة الوجيهة ، والموطّن
لنفسه