الصفحه ٢٠ :
دفع ابن عميرة إلى
بذل مجهود دائم من أجل إيوائهم وتوطينهم في مهاجرهم ومساعدة بعضهم في الحصول على
الصفحه ٣٥ :
خايمي في إعداد
العدة ، ويقول المؤلف بهذا الصدد أنه أمر جنوده بإحضار الدروع والترسة والجياد
والحراب
الصفحه ٤٠ :
وأخفاه في ذلك
الوقت عنهم". (١) هكذا كانت نهاية الموحدين في الأندلس على يد ابن هود
وأمثاله من ثوار
الصفحه ٤٤ :
الرأي وأصرّ على النزول. ونشبت المعركة بين الجانبين في السفوح الغربية لتلك
العقبة (الجبلين الصغيرين
الصفحه ٤٩ :
الذين نجوا من القتل فأغلبهم وقع في الأسر وبيع في سوق الهوان وفرّ بعضهم إلى جبال
الجزيرة والتحقوا بابن
الصفحه ٥٠ :
تتعرض له تلك
القوات في الشعاب الجبلية الوعرة. واستمرت المقاومة بعد سقوط مدينة ميورقة أكثر من
سنة
الصفحه ٥٣ :
المشكلة ، ولم يتردد في تزويدي بنسخة مصورة على الورق ، فتمكنت بفضلها من قراءة كل
ما استشكل علي لوضوحها
الصفحه ٨١ : إلّا ازدياد من الدّنيا وحطامها ،
وانقياد من الأطماع في خطامها (٢). فلما تمّ على قومه من الخلع بالأندلس
الصفحه ١٣٤ : ) (٢) ، والنفوس تزهق ، والهام بشادخ الصّخر تحصب ، والدّوائب
بقاني الدّم تخضب. واحتبست القلعة بمن فيها من الخلق
الصفحه ٦ :
وفيما بين سنة ٦٣٣
وسنة ٦٣٦ ه كاتبا في مرسية ، ومنها توجه إلى غرناطة آخر مرحلة في طريقه إلى
العدوة
الصفحه ٨ : على سبيل التبرك
بعض علمائها ، وشارك في المجالس العلمية التي كانت تنعقد بمنزل صديقه ابن محرز
البلنسي
الصفحه ١٥ :
الصلاة (ت ٥٧٧ ه) الذي ألّف كتابين في التاريخ : أولهما كتاب ثورة المريدين الذي
اختصره ابن عميرة ، والثاني
الصفحه ٢٦ :
لها على يد
الإسبان مع التركيز على الأسباب والعوامل وأطوار السقوط ، لذلك نجد في مصادر ترجمة
المؤلف
الصفحه ٣٦ : أن يمكّنهم من الجماعة الأندلسية
من أهل ميورقة لينتقموا منهم ثأرا لما حل بهم في الأندلس من طرد وخلع
الصفحه ٣٨ :
الأحداث والتطورات
الخطيرة واضطرمت فيها سلسلة جديدة من الثورات القومية على غرار ما حدث في أواخر