الصفحه ٨٢ : المستترة ، فأقر عيون أعياننا ، وأعطنا أجناد الأندلس لنقتلهم
بإخواننا ، فقال ليس هذا من شأني ، ولا آخذ البري
الصفحه ١٠٠ : بالكلام أوّلهم ، وقال حضرتم على غير وعد ، وقد أردتكم
لما أعهده إليكم من عهد. ثم قال إني لوجهي هذا ماض
الصفحه ١٣٣ : أسنانه نحو ما ترى من رؤوس الغنم إذا برزت الأسنان وتشمّرت
الشفاه. لسان العرب ، ج ٢ ، ص ٥٧٤.
(٣) الغرّ
الصفحه ١٣٨ :
جرى عليه لم يكن من رأيه ولا عن أمره ، واصطفى من بناته من اختار ، وسائر أهله
قاسوا مع الأسارى الإسار
الصفحه ١٧ :
التعاليق
والمقالات" (١). وهي من مؤلفاته المفقودة اليوم.
ثالثا : عنوان
الكتاب
وردت الإشارة إلى
الصفحه ٥٤ :
٦. المخطوط خال من
أي بياض أو بتر أو خرم وحالته متوسطة.
٧. في الحالات
التي كان الناسخ ينسى كتابة
الصفحه ٦٥ :
من يده له يد
الضياع. ثم خلع قومه من الأندلس فكان خبرهم بميورقة بدأة الشر الذي باض وفرّخ
الصفحه ٧٣ : سلم نقبلها كرها ، أو حرب (٥) لا ندع فيها من وجوه النظر وجها ، فإن اخترت الحرب ففينا
العدة والعدد
الصفحه ٨٧ :
الجامع الجماعة ،
خرج منهم إلى أحد بطانة الوالي من سرى إليه بالسرّ ، وكشر له عن ناب الشر (١) ، فرفع
الصفحه ١٠٢ : الرّوم سطور تمنع قراءة سوادها سواد الليل.
وبات المقدّمون
على الجماعة وهم من قوم الوالي يتجارون المنكر
الصفحه ١٢١ : (٥) ، أنه لا يبالي من الاختفاء حتى يظهر البلاء ، ولا يصعد
حتى ينزل (٦) البناء ، فزعموا وعزموا (٧) ، وعدموا
الصفحه ١٢٤ :
والناس في الأمر
المريج غير المريح (١) ، وهم من الصريخ على اليأس الصريح (٢) ، فوقع البناء الذي نقب
الصفحه ١٥٠ : المن بالإمامة. تحقيق عبد الهادي التازي. بيروت : دار الغرب
الإسلامي ، ١٩٨٧.
ابن عبد الملك أبو
عبد الله
الصفحه ٣٤ : يقيم الحجة على والي ميورقة فبعث إليه بأحد رجاله يطلب
منه ردّ المركب والمال والأسارى ويعرض عليه الصلح
الصفحه ١٠١ :
منه مطلّقة (١) ، ومراجعتها بشرط أخذ الجزيرة معلّقة ، وأنّه إن تمكن من
برّها فلا يفارقه حتى يملكها