الصفحه ٢٣ : ، ويذهل طالب معرفة الوقائع عما سبق من القول وينسيه
، فحذفت تلك الأسجاع إلا قليلا منها استحسنتها في مواضعها
الصفحه ٣٠ : ه) تولى أبو يحيى التنملي
الوزارة بعد كل من أبي زيد عبد الرحمن بن يوجان ، وأخي الخليفة الناصر إبراهيم
الصفحه ٤٣ :
أخرج جماعة من
أهلها لسدّ الثغور القريبة منها ، وأسند قيادتها لبعض قومه الذين انهمكوا في اللهو
الصفحه ٤٨ : توجّسوا خيفة من أهل البادية الذين نقضوا الصلح معهم ، وازدادت الأحوال الجوية
في فصل الشتاء سوءا حيث اشتد
الصفحه ٤٩ :
وإرغاما له. ولكنه
صبر صبرا جميلا ولم يحصل منه العدو على ما أراد ومات تحت العذاب. وأما أهل ميورقة
الصفحه ٧٦ :
حديث ملك الرّوم حين عاد إليه رسوله من مراده مخفقا
وللخبر المثير لأحقاده محققا
ولما انصرف صاحب
الصفحه ٨١ : كدر (١) ، ونفعا دون ضرر ، وأن أمور الرعية كانت عنده مرعية ،
وسياسته لم تزل سديدة مرضية ، وما نقم منه
الصفحه ١٠٣ : الذين يركبون.
(٣) كان هذا أول صدام
مسلح بين مسلمي ميورقة ونصارى أرغون في معركة شنت بوصة ، وقد حضرها من
الصفحه ١٠٥ : ، والهجوم على الليوث في الأغيال (٢) ، واعتمد من سعد يومه ما كان حبلهم المبرم ، وجيشهم
العرمرم. ثم إنّه
الصفحه ٤ :
وسبعين سنة هجرية (أربعة
وسبعين سنة ميلادية). ويعتبر العصر الذي عاش فيه ابن عميرة من أحفل العصور
الصفحه ٥ : ) ، والشيخ أبو علي بن الشلوبين ، والشيخ ابن عات وغيرهم ،
وأجازه من المشارقة أبو الفتوح الحصري.
بعد أن فرغ
الصفحه ٧ :
بادروا بطلب العفو واعتذروا عما بدر منهم وبايعوه من جديد وكتب نص البيعة ابن
عبدون في ذي الحجة من نفس السنة
الصفحه ٢٥ : رأيت من الكتّاب ما أعجبني مثل كتب الفقيه أبي المطرف إلا كتب أبي جعفر
بن عطية ، والكتّاب كثير ، وكتب
الصفحه ٤٦ : الذي أقبل على الملك خايمي عارضا عليه ما يريد من خدمة مقابل أن يؤمّره على
الجزيرة. وقبل الملك العرض
الصفحه ٥٣ :
المشكلة ، ولم يتردد في تزويدي بنسخة مصورة على الورق ، فتمكنت بفضلها من قراءة كل
ما استشكل علي لوضوحها