الصفحه ١٣٢ : ، وحقّ اليأس ، ثم دخل ثان
وثالث ، وحدث معضل واعضل حادث ، وخلص الرّجالة إلى السّور المتشعث فتمكنوا من هدمه
الصفحه ١٣٦ : ، واحتوى على فلاحتها وتجارتها ، وعني بجمع المال
الجمّ ، ولم يخرجه في وجه من وجوه البرّ والإثم ، وفارق
الصفحه ١٤٤ : حتى صولح أهلها على السياحة في الأرض ،
والسماحة لهم بثلث ما عندهم من النقد والعرض ، وطلبوا أن يكون
الصفحه ١٩ : من
الأرجح أن يكون عنوان" تاريخ ميورقة" الوارد في النسخة المخطوطة من وضع
الناسخ ، وأن هذا العنوان هو
الصفحه ٣٧ :
ولم يعودوا بيتا
متحدا تجمعه رابطة واحدة ولكنهم تحولوا إلى أمراء وأشياخ استأثر كل منهم بقاعدة من
الصفحه ٣٩ :
وغرناطة ومالقة
والمرية وغيرها ، بحال اجتماع وافتراق ، وانتزاء من أهلها عليه وشقاق. وتلقب
بالألقاب
الصفحه ٤٤ : ) ، ودارت رحاها بكل شراسة واستبسل فيها الطرفان ، وكان
أمير طرطوشة من كبار المتحمسين لهذه المعركة فاستظهر لها
الصفحه ٧٤ :
جيش ، ولا ترضى أن
يدوم لنا على الضيم عيش. وهذا النصراني المأخوذ بميورقة نأخذ من ماله جملة ، ونجعل
الصفحه ٧٥ :
وأرعد (١) ، وأحفظه ما به توعد ، وقال أو بلغ من حداثة الخبيث ، أن
يحدّث نفسه / ٩ / بهذا الحديث
الصفحه ٨٣ :
المخزن (١) إلى أرضها ، وملكت كل البسائط بتملك بعضها ، ونحن ننقصها
من أطرافها (٢) ، وننقضها باستصرامها
الصفحه ٨٦ :
ذكر الثورة التي كانت باكورة البطشة الكبيرة
وأوّل بلاء نزل من السّماء على الجزيرة
لما ارتاع
الصفحه ٩٢ :
وأخذت خمسة من
أهلها. ولما استفهمهم الوالي أحال بعضهم في الشهادة على النفي ، واعتذر بالانقطاع
الصفحه ٩٨ :
تبصّرها ، فما عشي
إليها عاش (١) ، ولا بات أحد إلّا وقد غشيه من الذّعر غاش.
ثم جاءهم ثقاتهم
في
الصفحه ١٢٦ :
وعطبه ، ومنع من
جمع الرجالة شحّا على النفقة ، وصيانة للإثمد (١) بإتلاف الحدقة ، وكان إذا تكلّم معه
الصفحه ١٤١ :
فأجابوهم بأنهم
يعطونه منه جملة كثيرة تزلفا بهذه المأثرة ، ويبيعون منهم مثلها نسيئة إلى وقت
الميسرة