الصفحه ٨ :
من له ذهن ثاقب (١).
وقد أجاز ابن
عميرة خلال إقامته ببجاية بعض طلبتها ، كما استجاز لنفسه وولديه
الصفحه ١١ : آداب العرب ، خزانة من
خزائن العلوم (١) ، وقد رأينا فيما سبق بعض الشهادات في حقه التي تثبت هذا
الرأي
الصفحه ٢٩ : الموحدين فهو الذي
أخذها منه النصارى وبه استهل ابن عميرة الحديث في الكتاب.
٢. والي ميورقة أبي
يحيى
الصفحه ٣٨ :
الأحداث والتطورات
الخطيرة واضطرمت فيها سلسلة جديدة من الثورات القومية على غرار ما حدث في أواخر
الصفحه ٤١ :
ولكن الوالي اكتشف
خيوط المؤامرة فخشي القائد على نفسه وفرّ في عدد قليل من أصحابه إلى البادية
الصفحه ٥٢ :
والاستقصاء ولكن دون جدوى. وكانت الحصيلة من كل الجهد الذي بذل في هذا الشأن هو
الظفر بنسخة مصورة عن النسخة
الصفحه ٦١ : الله عنه.
الحمد لله مصرف
الأقدار على مشيئته ، ومبتلي الإنسان من صرف الحدثان بما هو متقاض لنقده
الصفحه ٦٦ :
وصف ما جرى من
الجزيرة التي هاجت الرّوم لغزو الجزيرة
احتاج هذا الوالي
إلى الخشب المجلوب من يابسة
الصفحه ٩٣ : ، ثارت أراقم (١) ضغنه ، وكرّ بالأبطال على نصّ أمنه ، وأمر صاحب شرطته أن
يأتيه بأربعة من كبراء المصر
الصفحه ١٠٤ : الوالي على النهوض
لقتاله ، وحشر من غاب وحضر من فرسانه ورجاله ، وخرج وحاله عن المآل تترجم ، وأمره
يقضي
الصفحه ١٢٠ :
رجع الحديث إلى أمر الحصر
وما أخطأ أهل البلد بإصابة القدر من النّصر
ولم يزل الأمر في
شدّة
الصفحه ١٣٥ : يواري ، وقد كبا الزند الواري ، وتفقأت
القلع السواري ، فجاءهم من الأجل ما كانوا يريدون ، ومات منهم في تلك
الصفحه ١٦ : المؤلف في معارضة الكتابة في الزهديات والمواعظ المشرقية
والسّير على منوالها ، ومنها رسالة ملقى السبيل لأبي
الصفحه ٢٨ :
ابن غانية المسوفي
واليا عليها سنة ٥٢٠ ه من قبل الأمير علي بن يوسف. واستطال حكمه لتلك الجزائر زها
الصفحه ٣٢ : من سنة ٦٠٦ ه تاريخ تولية أبي يحيى
التنملي عليها إلى سنة ٦٢٣ ه تاريخ بداية التحرشات النصرانية على