الصفحه ٣٦ : رعيته مرعية وسياسته سديدة مرضية ، إلى أن خلع قومه من الأندلس فأوى إليه
طرداء منهم آواهم وتأثر لحالهم
الصفحه ٤٠ :
وأخفاه في ذلك
الوقت عنهم". (١) هكذا كانت نهاية الموحدين في الأندلس على يد ابن هود
وأمثاله من ثوار
الصفحه ٧٩ :
وصف ما نشأ أثناء هذا التدبير من تهيب الرّوم لهذا المرام الكبير
/ ١١ / وبعد أن
عزم النصارى على
الصفحه ٩٧ :
ورأى السفن لجانب
البر سراعا ، فصحّ الأمر عنده بما انضمّ من القرائن إلى الأنباء ، وبقي مترددا في
الصفحه ١٢٧ : ، وكان يدلّ
بالخلق الرّضي ، ويدلي بولادة لم يكن فيها حظ لهذا الحظي ، ولم يزل ينطوي من هذا
الأمر ، على
الصفحه ١٣٧ :
النكال الشديد ،
والهول المذيب للحديد ، وسيم أنواع البلاء في ليله ونهاره (١) ، وحمّل من ثقل السطوة
الصفحه ١٣٩ :
قصة الجبل
/ ٤٩ / هذا الجبل (١) يمنع من سكنه ، وله من الجوانب الوعرة ما حصّنه ، وفيه من
الخصب
الصفحه ١٤٣ :
قبله فيها المنزلة
الشّهيرة الكبيرة. ويعتزي إلى جبلة بن الأيهم (١) الذي خاف القصاص وقد بدرت منه
الصفحه ٢٠ :
دفع ابن عميرة إلى
بذل مجهود دائم من أجل إيوائهم وتوطينهم في مهاجرهم ومساعدة بعضهم في الحصول على
الصفحه ٣٣ :
منذ ذلك الوقت
يتطلع إلى الاستيلاء على جزر البليار ، واقتطاع ما يمكن اقتطاعه من الأراضي
الإسلامية
الصفحه ٨٩ : ، ظنّ أنها للثورة مدخورة ، وقدّر في النجار
لسوء بخته ، أنّها من عمله ونحته ، فقتل بها ضربا وشدخا
الصفحه ٩٩ :
خبر الرّوم حين تأهّبوا بالمرسى
المذكور وتهيّأوا من عبره للعبور
لما اصطفت هنالك
الكتائب
الصفحه ١٠٩ : الرّوم
أقاموا المجانيق ، وأحكموا بناءها الوثيق ، وصنعوا منها ثلاثة قائمة في الهواء ،
قاصمة بالدّاهية
الصفحه ١١٣ : المدد ، وبقيت الرّعية على نصرة البلد حراصًا ، ورجت
أن تجد له من أسر الحصر خلاصا.
فأعادت على الوالي
الصفحه ١١٦ :
نظر أهل البلد في بعث النذر لتلافي هذا الأمر النّكر
/ ٣٥ / ولما انتهى
إليهم من تلك الموافقة غير