الصفحه ٣٤ :
الأول الذي كان قد نجح آنذاك في إخماد الحرب الأهلية التي عصفت بمملكته طيلة خمسة
عشر عاما ، قد وجد الظروف
الصفحه ٨٤ : القتال حاضرا.
فانتظر الناس
عدوّهم في تعبئة تسرّ الناظرين (٥) ، ورجوا نصر الله وهو
الصفحه ٨٥ :
خير الناصرين ،
وقومه يريشون ويبرون (١) ، ويستغشون ولا يبرّون (٢) ، ويغلون في الأمر أشد الغلو
الصفحه ٧٧ : ء ، وفرّغهم لنتاج الحاملات لعسكر الماء ، ووظف عليهم من أنواعها
عددا ، وضرب لهم في الوفاء بها أمدا ، ووعد
الصفحه ١٠٧ :
فيه فواقا ، وانحط
عنه فرارا وأزمع له فراقا.
وكان الرّوم قد
اتبعوا منهزمتهم / ٢٩ / ليردّوهم
الصفحه ١١٣ :
بالإسناد في الجبل
، والاستبداد بذلك العمل ، وكان ذلك سبب الكسرة الخاصة بالبلد ، الحاصّة (١) أجنحة
الصفحه ١٢٩ : المدينة بأكبر الرزايا تصبّح أو تطرق ، خرج إلى
البادية بنجدة يعدّها ، ونصرة يستجدّها ، وليسعى في إفساد ما
الصفحه ١٣٥ : أرواحها الطيبة ، جمع
النصارى من القسّيسين أكبرهم ، وذكّرهم بنعمة الله التي ليست في الآخرة تذكرهم ،
وشرع من
الصفحه ١٤٥ :
والحمد لله الذي
بيده البسط والقبض (١) ، وبإذنه تقوم السماء والأرض (٢) ، وصلّى الله على نبيه الذي
الصفحه ٨٣ : الإشكاء ،
وكانت لهم أموال وضنّوا في خالصها على الشركاء.
__________________
(١) المخزن : مصطلح
كان
الصفحه ١١٩ : خفة تلك القطيعة المضروبة ، لأوشك أن يغلبوه على
السلم المطلوبة ، لكن كانت ملحمة كتبها الله على أولئك
الصفحه ١٢٨ : ولده العاق عقوبة ، وبكى حتى أبكى ،
وتولى من أفلح وتزكّى ، ونفى من أضرم نار ولهه وأذكى. ومن الاتفاق أن
الصفحه ١٤٦ :
فهرس الأعلام والأماكن والبلدان
الواردة في المخطوط
ـ أ ـ
ابن عبّاد عامل
بلانسة : ١١٤ ، ١٤٤
الصفحه ٧٠ :
قصة المسطّح والمركب
واتصل بالوالي في
أخريات ذي الحجة من سنة ثلاث وعشرين وستمائة (٦٢٣ ه) أن
الصفحه ٤٣ :
أخرج جماعة من
أهلها لسدّ الثغور القريبة منها ، وأسند قيادتها لبعض قومه الذين انهمكوا في اللهو