الصفحه ٧ : في سبتة عند واليها الرئيس الأندلسي ابن خلاص الذي اشتغل
بالكتابة عنه فيما يبدو ، ركب البحر متوجها إلى
الصفحه ٦٦ : (١) فأنفذ عنه طريدة بحرية (٢) ، وعمّر صحبتها قطعة حربية ، فخرجت على مرأى من تجار
للنصارى كانوا هنالك في قارب
الصفحه ١١٨ : الله
بن غيداء وغيرهم ، وروى عنه جمهور أهل بلده. كان مقرئا مجودا مشاركا في علوم
العربية. تصدر لإقرا
الصفحه ٣٠ :
وذوي الرأي
والغناء منهم (١).
وفي عهد الخليفة
الموحدي الرابع أبي عبد الله محمد الناصر (٥٩٥ ـ ٦١٠
الصفحه ١٣٦ : ، واحتوى على فلاحتها وتجارتها ، وعني بجمع المال
الجمّ ، ولم يخرجه في وجه من وجوه البرّ والإثم ، وفارق
الصفحه ٦٨ :
الطريدة ، ويتوعده
بالنكايات الشديدة ، والاغترار بزمامه آخذ ، وحكم الله ماض وقضاؤه نافذ.
ثم أطاع
الصفحه ٩٩ : ، أي
مطرنا بطلوع نجم وسقوط آخر. جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم : من قال سقينا بالنجم
فقد آمن
الصفحه ٧٩ : . والذباب الأسود الذي يكون في البيوت ويسقط في الإناء والطعام. والذباب
أيضا : النحل. وفي حديث عمر رضي الله
الصفحه ٣٩ : السلطانية كأمير المسلمين والمتوكل على الله ومعز الدين ، ودعا للخلافة
العباسية استرضاء للعامة ، فبعث إليه
الصفحه ٧٢ :
ترمحه من تلك
القطع دابة (١) ، فحين دنا منه يئس من الخلاص ، وأيقن أنّه في يد
الاقتناص. فطلعه
الصفحه ١٣٢ :
، وصدقهم الشيطان في زعمه ، ونفذ حكم الله ولا معقب لحكمه (٤).
ولاقوا في أول
الشارع من كرام المسلمين جماعة
الصفحه ٦٣ : بخيلك خيل الله أندلسا
إن السبيل إلى منجاتها درسا
وهي طويلة تقع في
سبعة وستين
الصفحه ٩٠ : ء الله ينفذ كما يريد ، فرأى الوالي أن يجهز غرابا
يصل غدوّه بمسراه ، ويذهب حتى يعاين مجتمع العدو في مرساه
الصفحه ١٢٧ : تنكيلا له
وإرغاما. والابن الرابع الذي تنصر خوفا من إلحاقه بأخيه. أما البنات فقد صرن في
حكم الأسر والرق
الصفحه ٩٥ : الخوف
والرّعب الذي أصاب الأسرى.
(٤) استعارة مكنية
فيها تشبيه للقدر بالإنسان الذي له يد.
(٥) عصب الفم