الصفحه ٣٣ : في شرق الأندلس.
وفي صائفة سنة ٦٢٣
ه / ١٢٢٦ م ظهرت بوادر العدوان الصليبي على جزر البليار الموحدية
الصفحه ٦٢ : إخواننا ممّن كان متربا (٢) بتلك التربة ، ثم عاد تربا (٣) في أرض الغربة (٤) ، فإنه / ٣ / حثّ على عمله بجد
الصفحه ٨٤ : ومن
فرسان الحضر والرعية مثلهم ومن الرجّالة ثمانية عشر ألفا ، فكمل ذلك على الحال
الحسنة ، وذلك في شهر
الصفحه ٨٥ :
خير الناصرين ،
وقومه يريشون ويبرون (١) ، ويستغشون ولا يبرّون (٢) ، ويغلون في الأمر أشد الغلو
الصفحه ٨٦ : هؤلاء
الأجناد ، وسعى في صلاحهم الفساد ، وهالهم ما بينهم وبين طائفة الوالي من الخلاف ،
وتقرّر عندهم ما
الصفحه ١٠٤ : نازلها ، وتفرّغ حالبها وناقلها ، وتأتّي الاستظهار
بفارسها وراجلها. فتصلب في مناجزة أهل الصليب ، ومشى على
الصفحه ١٠٥ : الرّوم بغيرهم ، وذمرهم
على التباطؤ في سيرهم ، فتبادروا لتنسب إليهم الهزيمة ، وتكون لهم الغنيمة. وكانت
الصفحه ١٢٤ :
والناس في الأمر
المريج غير المريح (١) ، وهم من الصريخ على اليأس الصريح (٢) ، فوقع البناء الذي نقب
الصفحه ١٥٣ : والموحدين في المغرب والأندلس ، القاهرة : مطبعة لجنة
التأليف والترجمة ، القسم الأول والثاني ، ١٩٦٤.
عنان
الصفحه ٤٢ : أبو يحيى
التنملي بتلك الأعمال الشنيعة التي ارتكبها في حق أجناد وأعيان ميورقة ، في وقت
كانت حاجة الجبهة
الصفحه ٧٧ : ء ، وفرّغهم لنتاج الحاملات لعسكر الماء ، ووظف عليهم من أنواعها
عددا ، وضرب لهم في الوفاء بها أمدا ، ووعد
الصفحه ١٠٧ :
فيه فواقا ، وانحط
عنه فرارا وأزمع له فراقا.
وكان الرّوم قد
اتبعوا منهزمتهم / ٢٩ / ليردّوهم
الصفحه ١١٢ : والحظ والرّزق. يقال فلان ذو جدّ
في كذا أي ذو حظ. قال صلى الله عليه وسلم : " قمت على باب الجنّة فإذا عامة
الصفحه ١١٣ :
بالإسناد في الجبل
، والاستبداد بذلك العمل ، وكان ذلك سبب الكسرة الخاصة بالبلد ، الحاصّة (١) أجنحة
الصفحه ١٥٤ :
المقدسي أبو محمد
عبد الرحمان ، الروضتين في أخبار الدولتين ، بيروت : دار الجيل ، دون تاريخ