الصفحه ٤٣ :
أخرج جماعة من
أهلها لسدّ الثغور القريبة منها ، وأسند قيادتها لبعض قومه الذين انهمكوا في اللهو
الصفحه ١٠٨ :
قصّة الحصار وما حفظ فيه من الأخبار
وارتحل النصارى
إلى المدينة ، ونزلوا منها على الحريبة
الصفحه ١٢٠ :
رجع الحديث إلى أمر الحصر
وما أخطأ أهل البلد بإصابة القدر من النّصر
ولم يزل الأمر في
شدّة
الصفحه ٧١ :
بالرجال ، ويستظهر
به في القتال.
فتمّ له ذلك في
أقرب مدّة ، وفرغ ممّا كان بقي عليه من إكمال عدد
الصفحه ٩٧ :
ورأى السفن لجانب
البر سراعا ، فصحّ الأمر عنده بما انضمّ من القرائن إلى الأنباء ، وبقي مترددا في
الصفحه ٩٩ : ، واصطافت القطع والمراكب ، وآن أن ينزل الفارس ويركب الرّاكب ، وذلك في
آخر شهر رمضان من السّنة (١) ، ورائد
الصفحه ٥٣ :
المشكلة ، ولم يتردد في تزويدي بنسخة مصورة على الورق ، فتمكنت بفضلها من قراءة كل
ما استشكل علي لوضوحها
الصفحه ٤٥ :
أقيمت عليها
المجانيق ، وضربت الأخبية وأرست سفن أسطولها في البحر وجعلتها قبالتها ، وقد أتمّت
ذلك
الصفحه ٧٩ : هذا الرأي ، وشاهدوا ما لملكهم فيه من الجد والسعي ، تعقبوا النظر
، واستشعروا الحذر ، وقالوا يجب أن
الصفحه ٨٧ : افتضحت القصة ، وبصحة الأمر
عليك لا تكون لك في الحياة حصّة ، وليس أوان أناتك ، فاحتل بالنجاة (٢) لنجاتك
الصفحه ٨٩ : ، ظنّ أنها للثورة مدخورة ، وقدّر في النجار
لسوء بخته ، أنّها من عمله ونحته ، فقتل بها ضربا وشدخا
الصفحه ١٢٣ : ، والمعاول في المشيد تشدو ، ونعرات المجانيق بركائب
الجلاميد تحدو.
هذا ونوء الشتاء
قد أمطر ، والخصر
الصفحه ٨٨ :
وقبض على جماعة من
الجند حصلوا في السجون مودعين ، وبالمنون موعدين (١) ، وجاءهم اليوم العبوس
الصفحه ٩١ : ء المشكلة ، حتى انتهت إلى وادي كونة
المجاور ثغر بنشكلّة. وعدم ذلك الساحل الحياطة فاعتمدته بحطّ ، وأسرت فيه
الصفحه ٩٣ : ابنا خالة ، كانا في
البلد على أحسن حالة ، وخالهما أبو حفص بن شيري ذو المكانة الوجيهة ، والموطّن
لنفسه