الصفحه ٤٦ : ، ونفسا قويا للملك خايمي الذي أتاحت له الفرصة في
إطالة عمر الحصار بما ضمنه له الخائن ابن عباد من ميرة
الصفحه ١٥١ :
ابن الكردبوس أبو
مروان عبد الملك ، الاكتفاء في أخبار الخلفاء.
مدريد : صحيفة
المعهد المصري
الصفحه ١٣٩ : (٤). فجمعهم ابن شيري وكتبهم ، وانتقى الأنجاد وانتخبهم ، وبلغ
عددهم عنده في بدء الأمر ستة عشر ألف راجل ، بين
الصفحه ١٨ : الصفحة ذاتها ليؤكد التسمية نفسها الواردة عند ابن عبد الملك وغيره (١).
أما المقري فقد
أشار إلى الكتاب في
الصفحه ١٤٣ :
قبله فيها المنزلة
الشّهيرة الكبيرة. ويعتزي إلى جبلة بن الأيهم (١) الذي خاف القصاص وقد بدرت منه
الصفحه ١٢٥ : عليه في الدفاع عن المدينة كان سببه البخل وخشية الإنفاق
حسب ابن عميرة ، وهذه الصفة الذميمة التي اشتهر
الصفحه ٢٥ :
الأمثال العربية
والاستشهاد بها. وقد وضع ابن عميرة نظرية خاصة به في السجع أشار إليها في كتابه
الصفحه ١٩ : جزيرة ميورقة.
وكان هذا الرجل الذي لم يذكر ابن عميرة اسمه من أثرياء الجزيرة وأغنيائها وأصحاب
الجاه فيها
الصفحه ٩٥ : خوفه في أهوال ، ومن أمر العدو في إمهال ، فدعا
بصاحب شرطته المنزوع الحياء والرّحمة ، وأعطاه بطاقة بخمسين
الصفحه ٤١ : بالعراء. وكان اثنان منهم ابني خالة
وخالهما أبو حفص عمر ابن شيري الذي سيقود ذيول المقاومة الإسلامية في
الصفحه ٥١ : بأكثر غنى وثراء من نص ابن عميرة في هذا الباب فضلا عما يشوبها
من تحريف وتناقض وتعصب وتحيز مما يجعلها غير
الصفحه ٧٣ : سلم نقبلها كرها ، أو حرب (٥) لا ندع فيها من وجوه النظر وجها ، فإن اخترت الحرب ففينا
العدة والعدد
الصفحه ٣٠ : الرعية
والأجناد ، رأى الناس في أيام وزارته من الخصب وسعة الأرزاق وكثرة العطاء مثل الذي
رأوا في أيام أبي
الصفحه ٣٢ :
٣. بوادر العدوان
الصليبي على ميورقة :
ومما يؤسف له أن
ابن عميرة قد قفز في حديثه عن جزيرة ميورقة
الصفحه ١٠٣ : وخيمومة : نكص وجبن. وخاموا في الحرب : لم يظفروا بخير
وضعفوا. والخائم : الجبان. وخام عن القتال يخيم خيما