الصفحه ٦٤ : يعرض للأبدان الصحيحة من المرض ، فجمع منهوبا بالمآل ، وصار
منهوما (٥) لا يشبع من المال ، واقتنى ما بداخل
الصفحه ٧٥ : حيث لا يغني عنك قدمك ، وما تغني أضغاث الأحلام (٦) ، إذا هاجت أضغاث الكلام ، وخرج حتى ركب ظهر مطيته
الصفحه ١٣١ : الضخم الذي لا ينبت شيئا ، والجمع صفوات وأصفاء
وصفي ، يقال : لا تقرع لهم صفاة أي لا ينالهم أحد بسو
الصفحه ٢٥ : ، والمساواة بينهما عدل لكن لا كل مساواة بحيث
تخرج إلى الأوزان الشعرية" (١).
وعلى العموم فإن
أثر ثقافة ابن
الصفحه ٦٣ : ء إلا قلت هذا
أملح. وجوّها صقيل أبدا ، لا ترى فيه ما يكدّر خاطر ولا بصرا ، لأن الجنات
والأنهار أحدقت بها
الصفحه ٦٦ : العود لإنشاء السفن وعدد
المراكب وبها ملاحة لا ينفذ ملحها". وقد أسهمت يابسة إلى جانب جزر البليار
الأخرى
الصفحه ٧١ : ، فأحجم عن طلقه ، وكاد يغرق بقلقه ، وبعد لأي ما استقل ، ووجد
المسطّح فترة فنسل وانسل.
ولما علم أهل
الصفحه ١٢١ :
الرّوم فافترسوا
ذيابهم (١) ، لا بل احترشوا ضبابهم (٢) ، وتمّ لهم الخلوص إلى السّور ، ووجب مهر
الصفحه ١٣٢ : التشبيه أيضا ، والجمع غدران لا غير.
لسان العرب ، ج ٥ ، ص ٩.
(٣) المارن : الأنف ،
وقيل : طرفه ، وقيل
الصفحه ٣ : على أهم ما لا بد منه ،
حسبما جرى به العمل عند جمهور الباحثين والمحققين في التعريف بمؤلف المخطوط. وأحيل
الصفحه ٢٨ : جزر البليار حصنا منيعا لمواجهة الموحدين والأساطيل
الصليبية. وبعد وفاته سنة ٥٥٠ ه خلفه على ولاية
الصفحه ٣٢ : تتعرض لأي خطر خارجي.
إن الحرب الأهلية
التي نشبت في مملكة قطلونية وأرغون بعد مقتل ملكها بيدرو الثاني
الصفحه ٤٥ : الهزيمة بسبب ذلك. وما أن
رأى جموع الروم حتى هاج به الجبن والخور ففرّ لا يلوي على شيء وكان السبب في تفريق
الصفحه ٥١ : والأدبية العظيمة وما
يضمّه من معلومات لا نجدها في أصل آخر ، مضيت أبحث عن أصول أخرى ، فاتصلت
بالقائمين على
الصفحه ٥٢ : جديرا
بالاهتمام وشرعت في قراءة محتواه. فتبين لي بعد القراءة الأولية أن العنوان لا
يتناسب مع مجموع