الصفحه ٣٧ : الوقت ابتداء من العقد
الثالث من القرن السابع الهجري / الثالث عشر الميلادي في ثلاث مناطق : الأولى
وجهتها
الصفحه ٤٩ :
النصارى فبلغ تعداد قواته حوالي ستة عشر ألف مقاتل ، وقام بتنظيم شؤون إمارته وعين
الولاة والقادة والقضاة
الصفحه ٥٥ :
كبير من الأهمية
يظل حبيس خزانة الزاوية ، وبعد قراءته عشرات المرات مستفيدا ومحققا ومراجعا
ومقارنا
الصفحه ٩٦ : . وهي عشر
: خمس ليس فيها قصاص ، وخمس فيها قصاص. أما الخمس التي ليس فيها قصاص فهي الحارصة
والباضعة
الصفحه ٩٧ : ء بوراساPorrasa حيث التقى
بالمسلمين في معركة بورتوبي الواقعة على بعد ٥ كلم من مدينة ميورقة في الثامن عشر
من شهر
الصفحه ١٣٥ : فبلغوا أربعة وعشرين ألفا ، قتلوا على دم واحد
رضّا (٣) وحطما وقصفا.
__________________
(١) الكنّ
الصفحه ١٠ : الخطيب لسان
الدين ، الإحاطة في أخبار غرناطة. تقديم يوسف علي طويل. بيروت : دار الكتب العلمية
، ٢٠٠٢
الصفحه ١١ : الفلسفة والمنطق والفلك
والطب. وكانت هذه الثقافة الدينية والعلمية العقلية والأدبية الواسعة نتيجة حياة طلب
الصفحه ١٥ : في غرب الأندلس سنة ٥٣٩ ه. وكلمة
المريدين هي الاسم الذي عرفت به الطائفة الدينية التي تزعمها أبو
الصفحه ١٧ :
الدين ، الأعلام. بيروت : دار العلم للملايين ، ١٩٩٥ ، ج ١ ، ص ١٥٩.
الصفحه ٣٨ : الخطيب
أن ابن هود ملك مرسية وقرطبة وإشبيلية
__________________
(١) ابن الخطيب لسان
الدين ، أعمال
الصفحه ٤٠ : إلى العدوة المغربية ، بينما فضل
البعض منهم الارتداد عن دينه والارتماء في أحضان النصارى كما فعل السيد
الصفحه ١١٧ : ، ويئسوا ممّا فيه طمعوا ، وهمّوا بالانصراف ، وقالوا لا تلافي لما سبق
القدر أن يكون سبب التلاف.
ثم إنهم
الصفحه ٨٥ : ، ويغلّون يده عن الإعداد
للعدو ، ويقولون إنّ ما تسمع من حركته محال لا يكون ، والخطب فيه مع ذلك يهون.
إنما
الصفحه ١٢٩ : : ("
فَلَمَّا رَأى أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ
خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ