الصفحه ٩٨ : ، ص ٥٧.
(٢) أي السادس عشر من
شهر شوال / الثامن من سبتمبر.
(٣) الريح الرّخاء :
الريح اللينة السريعة لا
الصفحه ٧٧ :
على كل جهد ، ناهد
على أقبّ نهد (١). فأما الرجالة فكانت عدّة أهل البلاد منهم عشرين ألف راجل
، بين
الصفحه ٧٤ : ، ويصالحهم عشر سنين ، وإن أصرّ
على اللجاجة (٢) ، وصار إلى الرّد في الحاجة ، فإنه يغزوه لا محالة ،
ويصدّق
الصفحه ٦٨ : الطمع ،
وجهّز القطع ، وأرسل منها العاديات سبحا ، لا العاديات ضبحا (١) ، وحاول عين الخسارة وهو يظنها ربحا
الصفحه ٩٤ : الحكم الثقفي (ت ٩٥ ه) نسبة إلى القبيلة
العربية ثقيف التي كانت بالطائف. اشتهر بولائه للأمويين وحكم ولاية
الصفحه ١٣٧ : العذاب
الأليم ، فدعاهم فما لبّوه ، وأمرهم بالانقياد فعصوه. فأحضر النصارى له ولدا سنّة
ستة عشر عاما
الصفحه ٥٤ : الله على سيدنا محمد ،
استودع الكاتب هذه الشهادة ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن
الصفحه ١٠٤ : بنحسه من لا ينجّم. فرغب الناس منه أن يتأنى قليلا ، ويجعل بين البلد وبينه
ميلا ، ويتربص بالرّعية نزول
الصفحه ١٢٧ : الذي فرّ إلى النصارى. والولد الثالث
ابن الستة عشر ربيعا الذي قتله النصارى بين يدي والده وهو تحت التعذيب
الصفحه ٢٩ : تعيينه واليا على بلنسية فترة يسيرة ، انتقل بعدها إلى
ولاية ميورقة سنة ٦٠٦ ه حيث استمرت ولايته أكثر من
الصفحه ١٠٩ : الدّهياء (١) ، مظهرة قطع الجبال طيرا مسخرات في جو السّماء ، ترمي فوق
العشرين ربعا ، وتملأ القلوب رعبا
الصفحه ١٢٦ : سنة ٦٢٥ ه. وفي سنة
٦٣٤ ه بويع البيعة الثانية وذكر اسمه في الخطبة واقتصر على لقب الأمير الذي كان
لا
الصفحه ١٣٠ : المنون ، وإذا أخذنا البلد فما بعده
يهون ، وكان هذا يوم الجمعة الحادي عشر لصفر ، (١١ صفر ٦٢٧ ه) ، وقد وطن
الصفحه ٢٢ : ميورقة : " إن أبا المطرّف نحا فيه منحى عماد الدين أبي
عبد الله محمد بن محمد الأصبهاني في تأليفه الفتح
الصفحه ١٣٦ : ، وجوّزوا من كثرتها ما يحكم العقل بأنه لا يجوز ، ولم يجدوا له من ذلك
العدد الدّثر (٤) ، إلّا مقدار الثمن