الصفحه ٧٤ :
جيش ، ولا ترضى أن
يدوم لنا على الضيم عيش. وهذا النصراني المأخوذ بميورقة نأخذ من ماله جملة ، ونجعل
الصفحه ٨٣ :
المخزن (١) إلى أرضها ، وملكت كل البسائط بتملك بعضها ، ونحن ننقصها
من أطرافها (٢) ، وننقضها باستصرامها
الصفحه ٨٦ :
ذكر الثورة التي كانت باكورة البطشة الكبيرة
وأوّل بلاء نزل من السّماء على الجزيرة
لما ارتاع
الصفحه ٩٢ :
وأخذت خمسة من
أهلها. ولما استفهمهم الوالي أحال بعضهم في الشهادة على النفي ، واعتذر بالانقطاع
الصفحه ١٢٦ :
وعطبه ، ومنع من
جمع الرجالة شحّا على النفقة ، وصيانة للإثمد (١) بإتلاف الحدقة ، وكان إذا تكلّم معه
الصفحه ١٤١ :
فأجابوهم بأنهم
يعطونه منه جملة كثيرة تزلفا بهذه المأثرة ، ويبيعون منهم مثلها نسيئة إلى وقت
الميسرة
الصفحه ١٨ : موضعين من موسوعته نفح الطيب ، حيث يتفق مع المصادر السابقة في
التسمية نفسها ، ولكنه ينفرد في الموضع الثاني
الصفحه ٣٠ : ه) تولى أبو يحيى التنملي
الوزارة بعد كل من أبي زيد عبد الرحمن بن يوجان ، وأخي الخليفة الناصر إبراهيم
الصفحه ٤٣ :
أخرج جماعة من
أهلها لسدّ الثغور القريبة منها ، وأسند قيادتها لبعض قومه الذين انهمكوا في اللهو
الصفحه ٤٨ : توجّسوا خيفة من أهل البادية الذين نقضوا الصلح معهم ، وازدادت الأحوال الجوية
في فصل الشتاء سوءا حيث اشتد
الصفحه ٤٩ :
وإرغاما له. ولكنه
صبر صبرا جميلا ولم يحصل منه العدو على ما أراد ومات تحت العذاب. وأما أهل ميورقة
الصفحه ٧١ :
بالرجال ، ويستظهر
به في القتال.
فتمّ له ذلك في
أقرب مدّة ، وفرغ ممّا كان بقي عليه من إكمال عدد
الصفحه ٧٦ :
حديث ملك الرّوم حين عاد إليه رسوله من مراده مخفقا
وللخبر المثير لأحقاده محققا
ولما انصرف صاحب
الصفحه ١٠٣ : الذين يركبون.
(٣) كان هذا أول صدام
مسلح بين مسلمي ميورقة ونصارى أرغون في معركة شنت بوصة ، وقد حضرها من
الصفحه ٤ :
وسبعين سنة هجرية (أربعة
وسبعين سنة ميلادية). ويعتبر العصر الذي عاش فيه ابن عميرة من أحفل العصور