الصفحه ٣٨ :
الأحداث والتطورات
الخطيرة واضطرمت فيها سلسلة جديدة من الثورات القومية على غرار ما حدث في أواخر
الصفحه ٤٥ :
أقيمت عليها
المجانيق ، وضربت الأخبية وأرست سفن أسطولها في البحر وجعلتها قبالتها ، وقد أتمّت
ذلك
الصفحه ٥٢ :
المخطوطات داخل
الجزائر وخارجها في المشرق والمغرب راجيا البحث عن نسخ أخرى ، فتفضلوا بالبحث
الصفحه ٧٩ : هذا الرأي ، وشاهدوا ما لملكهم فيه من الجد والسعي ، تعقبوا النظر
، واستشعروا الحذر ، وقالوا يجب أن
الصفحه ٨٧ : افتضحت القصة ، وبصحة الأمر
عليك لا تكون لك في الحياة حصّة ، وليس أوان أناتك ، فاحتل بالنجاة (٢) لنجاتك
الصفحه ١٢٢ : أبناء جنسه ، وجاءه عمّ أبي الملك القومط نونة (١) فسلّم ، وأذن له في الكلام فتكلّم ، وقال أنت من خيار
الصفحه ٢٤ : على شيء زائد".
إن ابن عميرة
وغيره من كتاب عصره يمثلون حلقة مهمة ومرحلة متميزة في سلسلة تطور النثر
الصفحه ٣١ :
ابن أبي إسحاق بن
جامع ، وبعد أيام من ترتيب ما رتب لخدمته ووزرائه جدّد نظره في أمور البلاد وما
يجب
الصفحه ٣٩ : الخليفة العباسي بالخلع والمراسيم وسماه
مجاهد الدين (١).
وكان ابن هود حين
شعر بقوة جمعه وأتباعه في أول
الصفحه ٦٧ : . واستولى
عليها الإفرنج في سنة ٥٤٣ ه. ينسب إليها أحمد بن سعيد الغفاري (ت ٣٢٢ ه) وأبو
بكر محمد بن الوليد
الصفحه ٨٠ :
مخاطبين ، ولهدي الهدون خاطبين ، وقالوا غزوك ميورقة طمع في غير مطمع ، وهذه بلاد
الإسلام (١) منك بمرأى ومسمع
الصفحه ٨٩ : ، ظنّ أنها للثورة مدخورة ، وقدّر في النجار
لسوء بخته ، أنّها من عمله ونحته ، فقتل بها ضربا وشدخا
الصفحه ١٤٤ : حتى صولح أهلها على السياحة في الأرض ،
والسماحة لهم بثلث ما عندهم من النقد والعرض ، وطلبوا أن يكون
الصفحه ٣ : البلاد
عددا ضخما من التآليف المختلفة يصعب حصرها ، إلا أن أغلبها قد ضاع أو صار في حكم
المفقود ، ولكن الأمل
الصفحه ٩ :
وفي ختام هذا
التقديم الموجز لحياة ابن عميرة يجدر بنا أن نورد بعض الشهادات في حقه ، فهذا
معاصره