الصفحه ٧٠ :
قصة المسطّح والمركب
واتصل بالوالي في
أخريات ذي الحجة من سنة ثلاث وعشرين وستمائة (٦٢٣ ه) أن
الصفحه ٧٧ : رامح ونابل ، وحام حامل ، وخاتر حاتل (٢) ، وأكمل لمراكب البحر من جوارحه (٣) ، وسراحين (٤) مسارحه
الصفحه ٨٨ :
وقبض على جماعة من
الجند حصلوا في السجون مودعين ، وبالمنون موعدين (١) ، وجاءهم اليوم العبوس
الصفحه ٩٠ : . فزجر منه أشأم طائر (١) ، وزجّى منه واردا غير صادر ، فإنه بعد أن شارف المجتمع ،
وقارب أن يرى وأن يسمع
الصفحه ٩١ : من
الرّوم تسعة رهط (٣) ، ثم انصرفت بتسعتها (٤) ، تقتادهم بنسعتها (٥) ، وسئلوا بميورقة عن الجمع فقالوا
الصفحه ١٠٦ : ، وأفرج المسلمون لهم حتى توسطوهم ، ثم ضربوهم
بالسيوف حتى فرشوهم على الأرض وبسطوهم (٢). وحمل جماعة من
الصفحه ١١١ : النقب إلى جانب
الخندق ، فانبجست به ينابيعهم ، وخنست منه يرابيعهم ، وحينئذ مالوا إلى السّفل
بالحفر ، وهوى
الصفحه ١١٢ : سكينتهم ، وأنفوا من أن تحصر مدينتهم ، وقالوا أنسلمها للعدو ولنا القوة
والجلد ، وفينا العدّة والعدد؟ ولو
الصفحه ١١٧ :
برّزتم من السّور
ففي أرض الحرب (١) أنتم سائرون ، ولأولياء أهله أنتم مسافرون ، فهالهم ما
سمعوا
الصفحه ١٢٥ :
وصف ما جرى من الرأي المدار
عند ما شامه الناس من بوارق البوار (١)
ولما رأوا أن
الخطب قد أسرف
الصفحه ١٣١ : (٢) ، والحمى يمنع ويطرق ، والثلم (٣) ترقع وتخرق ، وغشيهم من الرجّالة أمثال الدّبا ، ملأوا
الوهاد والرّبا
الصفحه ١٣٢ : ، وحقّ اليأس ، ثم دخل ثان
وثالث ، وحدث معضل واعضل حادث ، وخلص الرّجالة إلى السّور المتشعث فتمكنوا من هدمه
الصفحه ١٤٤ : حتى صولح أهلها على السياحة في الأرض ،
والسماحة لهم بثلث ما عندهم من النقد والعرض ، وطلبوا أن يكون
الصفحه ١٩ : من
الأرجح أن يكون عنوان" تاريخ ميورقة" الوارد في النسخة المخطوطة من وضع
الناسخ ، وأن هذا العنوان هو
الصفحه ٤٤ : ) ، ودارت رحاها بكل شراسة واستبسل فيها الطرفان ، وكان
أمير طرطوشة من كبار المتحمسين لهذه المعركة فاستظهر لها