الصفحه ٥٠ :
تتعرض له تلك
القوات في الشعاب الجبلية الوعرة. واستمرت المقاومة بعد سقوط مدينة ميورقة أكثر من
سنة
الصفحه ٥١ :
والنصان يكمل
أحدهما الآخر ويتناول كلاهما تقسيم جزيرة ميورقة بعد انتزاعها من حكم المسلمين ،
ومن
الصفحه ٦٣ : وكان في الدّولة المهدية (١) أحد أعيانها الكفاة ، وأحمد من نهض بأعبائها من الولاة ،
إلى أن حطّ عن رتبته
الصفحه ٦٧ :
المثلثة (١) لها ثلاثا من القطع صغارا ، وقرنوا بها واحدا من الكبار
استظهارا ، فخرجت لذلك المقصد
الصفحه ٦٨ : الطمع ،
وجهّز القطع ، وأرسل منها العاديات سبحا ، لا العاديات ضبحا (١) ، وحاول عين الخسارة وهو يظنها ربحا
الصفحه ٧٠ :
قصة المسطّح والمركب
واتصل بالوالي في
أخريات ذي الحجة من سنة ثلاث وعشرين وستمائة (٦٢٣ ه) أن
الصفحه ٧٧ : رامح ونابل ، وحام حامل ، وخاتر حاتل (٢) ، وأكمل لمراكب البحر من جوارحه (٣) ، وسراحين (٤) مسارحه
الصفحه ٨٨ :
وقبض على جماعة من
الجند حصلوا في السجون مودعين ، وبالمنون موعدين (١) ، وجاءهم اليوم العبوس
الصفحه ٩٠ : . فزجر منه أشأم طائر (١) ، وزجّى منه واردا غير صادر ، فإنه بعد أن شارف المجتمع ،
وقارب أن يرى وأن يسمع
الصفحه ٩١ : من
الرّوم تسعة رهط (٣) ، ثم انصرفت بتسعتها (٤) ، تقتادهم بنسعتها (٥) ، وسئلوا بميورقة عن الجمع فقالوا
الصفحه ١٠٦ : ، وأفرج المسلمون لهم حتى توسطوهم ، ثم ضربوهم
بالسيوف حتى فرشوهم على الأرض وبسطوهم (٢). وحمل جماعة من
الصفحه ١١١ : النقب إلى جانب
الخندق ، فانبجست به ينابيعهم ، وخنست منه يرابيعهم ، وحينئذ مالوا إلى السّفل
بالحفر ، وهوى
الصفحه ١١٢ : سكينتهم ، وأنفوا من أن تحصر مدينتهم ، وقالوا أنسلمها للعدو ولنا القوة
والجلد ، وفينا العدّة والعدد؟ ولو
الصفحه ١١٧ :
برّزتم من السّور
ففي أرض الحرب (١) أنتم سائرون ، ولأولياء أهله أنتم مسافرون ، فهالهم ما
سمعوا
الصفحه ١٢٥ :
وصف ما جرى من الرأي المدار
عند ما شامه الناس من بوارق البوار (١)
ولما رأوا أن
الخطب قد أسرف