الصفحه ١١ : آداب العرب ، خزانة من
خزائن العلوم (١) ، وقد رأينا فيما سبق بعض الشهادات في حقه التي تثبت هذا
الرأي
الصفحه ٢٩ : الموحدين فهو الذي
أخذها منه النصارى وبه استهل ابن عميرة الحديث في الكتاب.
٢. والي ميورقة أبي
يحيى
الصفحه ٤١ :
ولكن الوالي اكتشف
خيوط المؤامرة فخشي القائد على نفسه وفرّ في عدد قليل من أصحابه إلى البادية
الصفحه ٦٦ :
وصف ما جرى من
الجزيرة التي هاجت الرّوم لغزو الجزيرة
احتاج هذا الوالي
إلى الخشب المجلوب من يابسة
الصفحه ٩٥ :
حديث مفاجأة
الأسطول وإطلاله على الساحل للنزول
وأصبح الوالي يوم
الجمعة منتصف شوال ، والناس من
الصفحه ١٠٨ :
قصّة الحصار وما حفظ فيه من الأخبار
وارتحل النصارى
إلى المدينة ، ونزلوا منها على الحريبة
الصفحه ١٢٠ :
رجع الحديث إلى أمر الحصر
وما أخطأ أهل البلد بإصابة القدر من النّصر
ولم يزل الأمر في
شدّة
الصفحه ١٦ : المؤلف في معارضة الكتابة في الزهديات والمواعظ المشرقية
والسّير على منوالها ، ومنها رسالة ملقى السبيل لأبي
الصفحه ٢٨ :
ابن غانية المسوفي
واليا عليها سنة ٥٢٠ ه من قبل الأمير علي بن يوسف. واستطال حكمه لتلك الجزائر زها
الصفحه ٣٢ : من سنة ٦٠٦ ه تاريخ تولية أبي يحيى
التنملي عليها إلى سنة ٦٢٣ ه تاريخ بداية التحرشات النصرانية على
الصفحه ٣٥ : العظيمة النصل وغيرها من لوازم الحرب وعتادها ، كما أمر أهل سواحل قطلونية
بإنشاء السفن اللازمة لذلك. فجمع من
الصفحه ٤٧ : الصفقة وقرر
المقاومة وانقطعت المفاوضات وعاد القتال من جديد بين الطرفين بشكل أعنف ، حيث أضرم
النصارى النار
الصفحه ٥١ :
والنصان يكمل
أحدهما الآخر ويتناول كلاهما تقسيم جزيرة ميورقة بعد انتزاعها من حكم المسلمين ،
ومن
الصفحه ٦٧ :
المثلثة (١) لها ثلاثا من القطع صغارا ، وقرنوا بها واحدا من الكبار
استظهارا ، فخرجت لذلك المقصد
الصفحه ٦٨ : الطمع ،
وجهّز القطع ، وأرسل منها العاديات سبحا ، لا العاديات ضبحا (١) ، وحاول عين الخسارة وهو يظنها ربحا