الصفحه ٣٨ :
الأحداث والتطورات
الخطيرة واضطرمت فيها سلسلة جديدة من الثورات القومية على غرار ما حدث في أواخر
الصفحه ٤١ :
ولكن الوالي اكتشف
خيوط المؤامرة فخشي القائد على نفسه وفرّ في عدد قليل من أصحابه إلى البادية
الصفحه ٥٢ :
والاستقصاء ولكن دون جدوى. وكانت الحصيلة من كل الجهد الذي بذل في هذا الشأن هو
الظفر بنسخة مصورة عن النسخة
الصفحه ٦٦ :
وصف ما جرى من
الجزيرة التي هاجت الرّوم لغزو الجزيرة
احتاج هذا الوالي
إلى الخشب المجلوب من يابسة
الصفحه ٩٣ : ، ثارت أراقم (١) ضغنه ، وكرّ بالأبطال على نصّ أمنه ، وأمر صاحب شرطته أن
يأتيه بأربعة من كبراء المصر
الصفحه ٩٥ :
حديث مفاجأة
الأسطول وإطلاله على الساحل للنزول
وأصبح الوالي يوم
الجمعة منتصف شوال ، والناس من
الصفحه ١٠٨ :
قصّة الحصار وما حفظ فيه من الأخبار
وارتحل النصارى
إلى المدينة ، ونزلوا منها على الحريبة
الصفحه ١١٨ : القصور ،
ونادوا من وراء السّور ، وقرعوا للإصاخة (٣) بابا ، وتكلموا وانتظروا جوابا ، واستومرت المدينة قبل
الصفحه ١٢٠ :
رجع الحديث إلى أمر الحصر
وما أخطأ أهل البلد بإصابة القدر من النّصر
ولم يزل الأمر في
شدّة
الصفحه ١٣٥ : يواري ، وقد كبا الزند الواري ، وتفقأت
القلع السواري ، فجاءهم من الأجل ما كانوا يريدون ، ومات منهم في تلك
الصفحه ١٦ : المؤلف في معارضة الكتابة في الزهديات والمواعظ المشرقية
والسّير على منوالها ، ومنها رسالة ملقى السبيل لأبي
الصفحه ٢٨ :
ابن غانية المسوفي
واليا عليها سنة ٥٢٠ ه من قبل الأمير علي بن يوسف. واستطال حكمه لتلك الجزائر زها
الصفحه ٣٢ : من سنة ٦٠٦ ه تاريخ تولية أبي يحيى
التنملي عليها إلى سنة ٦٢٣ ه تاريخ بداية التحرشات النصرانية على
الصفحه ٣٥ : العظيمة النصل وغيرها من لوازم الحرب وعتادها ، كما أمر أهل سواحل قطلونية
بإنشاء السفن اللازمة لذلك. فجمع من
الصفحه ٤٧ : الصفقة وقرر
المقاومة وانقطعت المفاوضات وعاد القتال من جديد بين الطرفين بشكل أعنف ، حيث أضرم
النصارى النار