الصفحه ٩٨ :
تبصّرها ، فما عشي
إليها عاش (١) ، ولا بات أحد إلّا وقد غشيه من الذّعر غاش.
ثم جاءهم ثقاتهم
في
الصفحه ٢٣ : ، ويذهل طالب معرفة الوقائع عما سبق من القول وينسيه
، فحذفت تلك الأسجاع إلا قليلا منها استحسنتها في مواضعها
الصفحه ١٠٥ :
هنالك عقبة عرض عليه الناس أن يقف على رأسها ، ويبني أمر الحرب على أسّها ، فأبى
إلّا النزول للنزال
الصفحه ٧ :
بادروا بطلب العفو واعتذروا عما بدر منهم وبايعوه من جديد وكتب نص البيعة ابن
عبدون في ذي الحجة من نفس السنة
الصفحه ٢٥ : رأيت من الكتّاب ما أعجبني مثل كتب الفقيه أبي المطرف إلا كتب أبي جعفر
بن عطية ، والكتّاب كثير ، وكتب
الصفحه ١٤٠ :
حاجتهم من الأطعمة الكثيرة ، وربّما تلاقوا مع الرّوم فظهروا عليهم ظهورا مستغربا
، وأخذوا من خيلهم مغربا
الصفحه ٣ : البلاد
عددا ضخما من التآليف المختلفة يصعب حصرها ، إلا أن أغلبها قد ضاع أو صار في حكم
المفقود ، ولكن الأمل
الصفحه ٥٤ :
٦. المخطوط خال من
أي بياض أو بتر أو خرم وحالته متوسطة.
٧. في الحالات
التي كان الناسخ ينسى كتابة
الصفحه ١٠٧ :
آخرهم بأولاهم (٣). ولم ينجح منهم أحد إلّا أعزل أكشف ، ولا كان فيهم من أبقى
بيده ولا على جسده الدّرع ولا
الصفحه ٩٦ :
وبينا العيون
شاخصة ، وظلال العيش قالصة ، وأيدي المنون قابضة قابصة (١) ، وعين الرّدى حارسة ، وشجاجه
الصفحه ٢١ :
الكتاب ، بل سكت
عن تاريخ التأليف أيضا ، ولم نجد من بين الذين ترجموا له من ملأ هذا الفراغ ، لذلك
الصفحه ٧٢ :
ترمحه من تلك
القطع دابة (١) ، فحين دنا منه يئس من الخلاص ، وأيقن أنّه في يد
الاقتناص. فطلعه
الصفحه ٤٢ :
ميورقة. وأمام هذه
التصرفات الحمقاء للوالي اضطر الكثير من وجوه المدينة وأعيانها إلى الفرار منها
الصفحه ١٢ :
والمراسلات بحكم
ما ساد ذلك العصر من فتن واضطرابات (١).
ويبدو أن ابن
عميرة لم يكن يهتم بجمع
الصفحه ١١٠ :
واتفقوا على تعطيل
تلك المسلحة (١) ، وغفلوا عمّا كان فيها من المصلحة. فإنهم لما هدموها
تعذّر / ٣١