الصفحه ٢٠ : الموحدي الرشيد يقضي بإسكان هؤلاء في مدينة رباط الفتح
، وقد تولى بنفسه كتابة هذا الظهير في شهر شعبان سنة
الصفحه ٢٤ : على شيء زائد".
إن ابن عميرة
وغيره من كتاب عصره يمثلون حلقة مهمة ومرحلة متميزة في سلسلة تطور النثر
الصفحه ٢٩ : الموحدين فهو الذي
أخذها منه النصارى وبه استهل ابن عميرة الحديث في الكتاب.
٢. والي ميورقة أبي
يحيى
الصفحه ١٤٩ : ، المعجم في أصحاب القاضي الصدفي.
القاهرة : دار
الكتاب العربي للطباعة والنشر ، ١٩٦٧.
ابن الأبار أبو
عبد
الصفحه ٣ :
لابن عميرة المخزومي.
أولا : مؤلف
الكتاب
لم يكن مؤلف هذا
الكتاب نكرة في عصره ، ولا رجلا مغمورا طاله
الصفحه ٦ : إلى حضرة مراكش (٢).
واستكتبه الرشيد
مدة يسيرة ، ثم صرفه عن الكتابة وقلّده قضاء مدينة هيلانة شرق
الصفحه ٥٠ : ولكبار قادة حملته الصليبية. ويتألف هذا الكتاب ، المعروف
بالمخطوط اللاتيني العربي حول تقسيم جزيرة ميورقة
الصفحه ٥١ : ، لأن التحقيق على أصل وحيد تجربة قاسية حافلة
بالمصاعب. ولكني ، نظرا لأهمية الكتاب وقيمته التاريخية
الصفحه ٥٤ :
٦. المخطوط خال من
أي بياض أو بتر أو خرم وحالته متوسطة.
٧. في الحالات
التي كان الناسخ ينسى كتابة
الصفحه ٥٥ : خصوصية الكتاب الذي دوّن أحداث التاريخ بأسلوب أدبي رفيع ، تقوم خصائصه على
السجع بألوانه ، والجناس بمختلف
الصفحه ٤ :
__________________
(١) ابن الأبّار ،
المعجم في أصحاب القاضي الإمام أبي علي الصدفي ، القاهرة : دار الكتاب العربي
للطباعة
الصفحه ٧ : في سبتة عند واليها الرئيس الأندلسي ابن خلاص الذي اشتغل
بالكتابة عنه فيما يبدو ، ركب البحر متوجها إلى
الصفحه ٩ : المنثور والمنظوم على شكره" (١).
وهو عند ابن عبد
الملك : "علم الكتابة المشهور ، وواحدها الذي عجزت عن
الصفحه ٢٦ : تعبر عن المحتوى الحقيقي
للكتاب ، وقبل تحليل أحداث السقوط كما رواها المؤلف يجدر بنا أن نقدّم عرضا موجزا
الصفحه ٣١ : : " وكان
بخيلا غير حسن التدبير سامحه الله" (٢). وذكرها ابن عميرة في أكثر من موضع من هذا الكتاب ، فقد
نعته