الصفحه ٣١ : الخليفة
الناصر أبا يحيى التنملي واليا على بلنسية ، ثم نقله في السنة الموالية إلى ولاية
ميورقة.
بقيت
الصفحه ٦٣ : ء إلا قلت هذا
أملح. وجوّها صقيل أبدا ، لا ترى فيه ما يكدّر خاطر ولا بصرا ، لأن الجنات
والأنهار أحدقت بها
الصفحه ٤ : في المعقولات وأصول
الفقه ، ومال إلى الآداب وبرع فيها" (٢).
ومن شيوخه
الأندلسيين الذين أخذ عنهم
الصفحه ٧ :
تلك الظروف وغادر مكناسة قاصدا مدينة سبتة ، وفي طريقه إليها سلبت منه ثروته في
فتنة بني مرين الذين بسطوا
الصفحه ١٧ :
المتأخرين الذين اعتمدوا طبعة القاهرة للإحاطة في ترجماتهم لابن عميرة ، قد وقعوا
في الخطأ نفسه حين أشاروا إلى
الصفحه ٣٨ : تحرير الأندلس من الموحدين والتصدي للعدوان الصليبي.
وكان أهل شرق
الأندلس ، الذين اشتهروا بنزعتهم
الصفحه ٢٧ : نصراني لها منذ فتحها (٣).
ولكن سرعان ما
استعادها المرابطون في أواخر السنة نفسها وعينوا عليها واليا
الصفحه ١٣١ : الضخم الذي لا ينبت شيئا ، والجمع صفوات وأصفاء
وصفي ، يقال : لا تقرع لهم صفاة أي لا ينالهم أحد بسو
الصفحه ٨٧ : افتضحت القصة ، وبصحة الأمر
عليك لا تكون لك في الحياة حصّة ، وليس أوان أناتك ، فاحتل بالنجاة (٢) لنجاتك
الصفحه ٨٥ :
والسهام ويجعلون لها ريشا. ويقال : فلان لا يريش ولا يبري أي لا يضر ولا ينفع. وفي
حديث عمر قال لجرير بن عبد
الصفحه ١١٢ : . والخوّار : الضعيف الذي لا بقاء له على الشدة. وفي حديث عمر : "
لن تخور قوى ما دام صاحبها ينزع وينزو" ، أي لن
الصفحه ٦٢ : والفاقة.
ويقال للرجل إذا قلّ
ماله : قد ترب أي افتقر. وفي حديث فاطمة بنت قيس : وأما معاوية فرجل ترب لا
الصفحه ١٣٣ : ، بالكسر :
الشاب الذي لا تجربة له ، والجمع أغرّاء وأغرّة ، والأنثى غرّ وغرّة وغريرة ، ورجل
غرّ وغرير أي غير
الصفحه ٦٥ : (١) ، وماؤه رشح وبلاؤه رسخ ، حسبما يفرغ من بيانه ، ويستوفى
إن شاء الله تعالى في مكانه
الصفحه ٣٢ : ، واكتفى بالقول إن الجزيرة قد نعمت بالعدل في عهد أبي يحيى. وإذا كان
المؤلف قد أهمل الكلام عن الفترة المشار