الصفحه ١١١ : المؤلف في
كلامه عن حفر الخنادق من التشبيهات التي شبه فيها النصارى وهم يحفرون بالضب
والحيّة واليربوع
الصفحه ١٤٠ : ء وعجف والجمع عجاف. قال تعالى : ("
يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ")
، هي الهزلى التي لا لحم عليها ولا شحم
الصفحه ١٢٢ : الصفقة (٣) إيجابا ، فإنّا نأخذ البلد عنوة ، ونغتنمها غزوة (٤) ، وآية ذلك أن في هذه الساعة يسقط السّور
الصفحه ١٤٢ : ثمان وعشرين وستمائة (١٠ ربيع الثاني
٦٢٨ ه) ، ومولده رحمه الله تعالى يوم الجمعة غرّة شوال من سنة إحدى
الصفحه ٢٨ :
ابن غانية المسوفي
واليا عليها سنة ٥٢٠ ه من قبل الأمير علي بن يوسف. واستطال حكمه لتلك الجزائر زها
الصفحه ٤٣ :
أخرج جماعة من
أهلها لسدّ الثغور القريبة منها ، وأسند قيادتها لبعض قومه الذين انهمكوا في اللهو
الصفحه ٨١ : استعارها بعض الرّجّاز أيضا في الحشرات حين قال :
يا عجبا لقد رأيت عجبا
حمار قبّان
الصفحه ١٢٦ : إفريقية (٢) أن ينهد (٣) لإغاثته ، فانظر إلى هذا العقد ورثاثته والقول وغثاثته (٤) ، وقيل إن كتاب هذا المنجد
الصفحه ١٣ : عرض كلام صاحب التبيان ملخصا ثم يردفه
بالتعقيب والمناقشة التي انصبت على الجزئيات ، والكتاب لا يخلو من
الصفحه ٢١ :
الكتاب ، بل سكت
عن تاريخ التأليف أيضا ، ولم نجد من بين الذين ترجموا له من ملأ هذا الفراغ ، لذلك
الصفحه ٣٦ : وحلفائها من
أهل الصليب الذين حشدتهم البابوية. وكانت خسائرهم فادحة جدا ، وهلك معظم الجيش
الموحدي ، ولم ينج
الصفحه ٤٥ : الهزيمة بسبب ذلك. وما أن
رأى جموع الروم حتى هاج به الجبن والخور ففرّ لا يلوي على شيء وكان السبب في تفريق
الصفحه ٣ : عبد الله
بن محمد بن الحسين بن عميرة المخزومي (١) ، الذي عاش بين
سنتي ٥٨٢ ـ ٦٥٨ ه / ١١٨٦ ـ ١٢٦٠ م ، أي
الصفحه ٦٩ : ء. ومنه قول النبي وقد بعث قوما ليخبروه خبر قريش : " الحنوالي
لحنا" ، وهو ما روي أنه بعث رجلين إلى بعض
الصفحه ٨٢ : (٤) ، حتى احتجب عن الناس ، وبالغ في الاحتراس ، وأجلس أحد
بنيه للأحكام وهو حدث معجب (٥) ، وعذيق لا مرجّب