الصفحه ٩٩ : قد أفتى ،
وإذا
__________________
(١) شرع نصارى أرغون
بقيادة ملكهم خايمي الأول في الإعداد
الصفحه ١٠٥ : في بحر من الحديد مائج. ويزعم النصارى أنّه
كان قد أنذر قبل دخول الجزيرة بأنه يموت في وقعتها ، ثم يكون
الصفحه ١٠٨ :
قصّة الحصار وما حفظ فيه من الأخبار
وارتحل النصارى
إلى المدينة ، ونزلوا منها على الحريبة
الصفحه ١١٣ : النصارى فقتلوا منهم مقتلة كبيرة ،
وأمطروا عليهم من البلاء سحبًا غزيرة
الصفحه ١٣٥ : أرواحها الطيبة ، جمع
النصارى من القسّيسين أكبرهم ، وذكّرهم بنعمة الله التي ليست في الآخرة تذكرهم ،
وشرع من
الصفحه ١٣٩ : المدينة في أواخر سنة ٥٠٨ ه / ١١١٦ م
وعاث فيها النصارى تخريبا ونهبا وسلبا. وكان في تلك الأثناء قد تلقى
الصفحه ٣٣ : طريدة بحرية لجلب تلك الأخشاب من جزيرة يابسة بحراسة قطعة حربية ،
فعلم بعض التجار النصارى بالخبر وأرسلوا
الصفحه ٤٧ : الصفقة وقرر
المقاومة وانقطعت المفاوضات وعاد القتال من جديد بين الطرفين بشكل أعنف ، حيث أضرم
النصارى النار
الصفحه ٥٠ : قطع النصارى لخط الإمداد الذي كان يتزود عبره
الثوار من جزيرة منورقة. وازدادت الأحوال سوءا واشتد الجوع
الصفحه ٦٤ : يعرض للأبدان الصحيحة من المرض ، فجمع منهوبا بالمآل ، وصار
منهوما (٥) لا يشبع من المال ، واقتنى ما بداخل
الصفحه ٦٦ : (١) فأنفذ عنه طريدة بحرية (٢) ، وعمّر صحبتها قطعة حربية ، فخرجت على مرأى من تجار
للنصارى كانوا هنالك في قارب
الصفحه ١١٥ : ء أعانوا النصارى بالأقوات
والعلف ، ورفعوا عنهم ما كان أزعجهم وأعجزهم من الكلف ، واتخذوا منهم رجالا أنسوا
الصفحه ٦ : اضطربت أحوالها وسقط الكثير من قواعدها
في يد النصارى. وكان حلوله بمدينة سبتة في أول سنة ٦٣٧ ه حيث أقام
الصفحه ٤٤ : أن تهبّ ، إذا برجل من قوم الوالي جاء إليه
وقال إن النصارى قد احتدم ثأرهم وإنهم يسعون للسيطرة على
الصفحه ٦٧ : الطرطوشي الفقيه المالكي الطائر الذكر (ت ٥٢٠ ه) ". الحموي
، معجم البلدان ، ج ٤ ، ص ٣٠.
(١) يريد النصارى