الصفحه ١٣٠ : تطير ، واحدتها فراشة. وقيل : الفراش ما تراه كصغار البق يتهافت في
النار. قال تعالى : ("
يَوْمَ يَكُونُ
الصفحه ١٠٣ : الذين يركبون.
(٣) كان هذا أول صدام
مسلح بين مسلمي ميورقة ونصارى أرغون في معركة شنت بوصة ، وقد حضرها من
الصفحه ٢٩ : تعيينه واليا على بلنسية فترة يسيرة ، انتقل بعدها إلى
ولاية ميورقة سنة ٦٠٦ ه حيث استمرت ولايته أكثر من
الصفحه ٧٧ : نتاجها.
والجوارح من الطير والسّباع والكلاب : ذوات الصّيد لأنها تجرح لأهلها أي تكسب لهم.
فالبازي جارحة
الصفحه ٤٦ : على ترك التعاون مع النصارى وموالاتهم. وخرجت الجماعة يرأسها خطيب المدينة
فلقيت في طريقها من أيأسها مما
الصفحه ١٣٧ : ء سال قليلا قليلا. وبض الحجر ونحوه يبض
: نشغ منه الماء شبه العرق. وفي المثل : فلان لا يبض حجره أي لا
الصفحه ١٤٤ : الذي لا يعرف. واستبهم عليهم الأمر : لم يدروا كيف
يأتون له. واستبهم عليه الأمر أي استغلق. أنشد الأعرابي
الصفحه ٩٠ : ، عصفت عليه ريح ردّته ، ولو لا كمال عدّته لأردته ، وما
زالت تقلبه ظهرا لبطن ، وتغلبه على اختياره وهو من
الصفحه ١٩ : أي كان متربا كما قال المؤلف ، ثم عاد تربا أي فقيرا قليل المال في
ديار الغربة بعد سقوط ميورقة في يد
الصفحه ٧٩ :
وصف ما نشأ أثناء هذا التدبير من تهيب الرّوم لهذا المرام الكبير
/ ١١ / وبعد أن
عزم النصارى على
الصفحه ١٠٢ : المقدمون ،
وقالوا كيف تنصحون وأنتم المتهمون (٤).
فلما جن الليل على
النصارى ذهبوا كما قدّر ، وتأتى لهم
الصفحه ٤٠ : الأندلس من جهة وعلى يد النصارى من جهة أخرى.
وقد دفعت هذه
الأحداث أغلب الموحدين إلى ترك الأندلس والهجرة
الصفحه ١٤١ : . وعلم النصارى ذلك فجعلوا على الطريق من أجفانهم مانعا من الإجازة ، قاطعا
للسّفر في تلك المفازة ، فاشتد
الصفحه ٧٣ : سلم نقبلها كرها ، أو حرب (٥) لا ندع فيها من وجوه النظر وجها ، فإن اخترت الحرب ففينا
العدة والعدد
الصفحه ١٢٥ : . وقد
بار فلان أي هلك. وأباره الله : أهلكه. وفي الحديث : فأولئك قوم بور ، أي هلكى.
وفي حديث أسماء في