الصفحه ٤٠ : عليها البرشنوني (خايمي الأول) وحاصرها في شوال
٦٢٦ ه" (٢).
ولما اشتد الخلاف
بين طائفة الوالي وبين أجناد
الصفحه ٥٢ : جديرا
بالاهتمام وشرعت في قراءة محتواه. فتبين لي بعد القراءة الأولية أن العنوان لا
يتناسب مع مجموع
الصفحه ٥٤ : هوامش المخطوط باستثناء الورقة الأولى التي كتبت عليها
بخط مغاير الفقرة التالية : " الحمد لله وحده ، صلى
الصفحه ٧٠ : إلى برشلونة اليوم يجدها مكونة من ثلاث مدن : الأولى برشلونة
الأصلية وهي التي على سيف البحر ، وبرشلونة
الصفحه ٧٤ : ، ج ٢ ، ص ٣٥٣.
(٣) جناس ناقص
بين" الغرامة والكرامة".
(٤) صادق الحنيفية :
هو الخليفة الراشدي الأول أبو بكر
الصفحه ٩٩ : قد أفتى ،
وإذا
__________________
(١) شرع نصارى أرغون
بقيادة ملكهم خايمي الأول في الإعداد
الصفحه ١٠٠ : ، ويقدّموه وقت القتال في أوّل الرّعيل (٤) ، فإذا أخذ البلد واروه في تربته ، وقضوا بذلك ذمام صحبته
، وقال هذا
الصفحه ١٣٦ : شهواته غير هذه الشهوة (١) ، وظن أنه جمع من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي
القوة (٢). والنصارى أهل
الصفحه ٤ : : الأولى تتميز بالإقبال على الثقافة
الدينية بوجه عام ، والثانية تبرز فيها العناية بالثقافة العلمية العقلية
الصفحه ٧ :
المطرّف هو الذي
كتب نص البيعة في ٢٠ ربيع الأول ٦٤٣ ه ، وحين قام إليهم الخليفة السعيد بحنق عظيم
الصفحه ١٥ : القاسم أحمد بن
الحسين بن قسي الذي ادعى المهدوية ، وكان أول الثائرين على المرابطين بالأندلس في
وقت رسمه
الصفحه ١٦ : إلى مواعظه ابن عبد الملك في موضعين من
ترجمته ، جاء في الأول : " وله فصول وعظية على طريقة الإمام أبي
الصفحه ٢١ : على ثلاثة عقود وهي المرحلة
الأخيرة من حياة المؤلف ، قد قضى العقد الأول منها (٦٢٧ ـ ٦٣٧ ه) في شرق
الصفحه ٢٢ : م تاريخ وفاة صلاح الدين ، والكتاب
مطبوع عدة مرات أولها في ليدن سنة ١٨٨٨ م.
وقد التزم العماد
في الفتح
الصفحه ٢٥ : ويؤثرونه على كتب
غيره ويفضلونه ، وبالواجب علم الله أن يكون كذلك لسلوكه حسن منهجه الذي هو فيه أول
سالك ، وما