الصفحه ١٠٦ : ، ص ٣٤٨.
(٧) تشبيه تمثيلي حيث
شبّه المؤلف قوم الوالي بالظلمان والأداة هي الكاف.
(٨) استعارة مكنية
فيها
الصفحه ١٤٣ : ء والثلج كل عارض وكاف
، فمات منهم هنالك نحو ثلاثة آلاف ، وغلبهم الرّوم ، ونفذوا القدر المحتوم ، وبيع
/ ٥٢
الصفحه ١٣ :
٢ ـ كتاب
التنبيهات على ما في التبيان من التمويهات : وهو كتاب ألّفه في الردّ على"
كتاب التبيان في
الصفحه ١٥ :
الصلاة (ت ٥٧٧ ه) الذي ألّف كتابين في التاريخ : أولهما كتاب ثورة المريدين الذي
اختصره ابن عميرة ، والثاني
الصفحه ١١ : المعرفية مجموعة من التآليف
وهي :
١ ـ الرسائل :
انتهت إلى ابن عميرة رئاسة صناعة الكتابة والترسّل في عصره
الصفحه ١٩ :
عنوانا للكتاب ،
وأن سياق الكلام فيها يوحي بأن المؤلف لم يكن يقصد بها تسمية الكتاب ، سيما وأن
الصفحه ٢٢ : ، فأرجو أن تكون صائبة أو يتاح لغيري تمحيصها.
سادسا : أسلوب
الكتاب
يقول ابن عبد
الملك في وصف تاريخ
الصفحه ٢٥ :
الأمثال العربية
والاستشهاد بها. وقد وضع ابن عميرة نظرية خاصة به في السجع أشار إليها في كتابه
الصفحه ١٥٥ : الكتاب................................................................ ٣
مؤلفات ابن عميرة
الصفحه ١٤ : الكتاب على ولع ابن عميرة بالردّ على أعلام
المشارقة من معاصريه ، كما يؤكد إلمامه بالعلوم العقلية والجدلية
الصفحه ١٨ : الصفحة ذاتها ليؤكد التسمية نفسها الواردة عند ابن عبد الملك وغيره (١).
أما المقري فقد
أشار إلى الكتاب في
الصفحه ٢٣ :
العالم عماد الدين
الكاتب أبو حامد الأصبهاني كتابين كلاهما مسجوع متقن بالألفاظ الفصيحة والمعاني
الصفحه ٥ : عميرة كان منذ البداية يسعى وراء
خطة الكتابة لما كانت توفره لصاحبها من الثراء والنفوذ والجاه والسلطان
الصفحه ١٢ : إفريقية وجمع مجموعة من تلك الرسائل التي آلت إلى ابن عبد الملك
المراكشي ، وهي التي نجدها متفرقة في كتابه
الصفحه ١٧ :
التعاليق
والمقالات" (١). وهي من مؤلفاته المفقودة اليوم.
ثالثا : عنوان
الكتاب
وردت الإشارة إلى