الصفحه ١٠٢ :
عاد الحديث عن إطلالهم على البر وإطلاقهم أعنة الشر
/ ٢٥ / ولمّا طاب
البحر للمسافر ، واغتنم الكابر
الصفحه ١١١ : الطريق : قصده ، والسّمت : السّير على الطريق بالظن ، وقيل : هو السير بالحدس
والظن على غير طريق. قال أعرابي
الصفحه ١٣٩ : والفواكه ما طيبه وحسّنه ، وحين غلب الرّوم على الجزيرة سنة ثمان وخمس مائة (٥٠٨
ه) أنجى أهله من عدوانهم
الصفحه ٩ : والمشارق ، فحسبي أن أجهد في أوصافه ، ثم أشهد بعدم إنصافه ، هذا على
تناول الخصوص والعموم لذكره ، وتناول
الصفحه ١٦ : المؤلف في معارضة الكتابة في الزهديات والمواعظ المشرقية
والسّير على منوالها ، ومنها رسالة ملقى السبيل لأبي
الصفحه ٢٥ : ، والمساواة بينهما عدل لكن لا كل مساواة بحيث
تخرج إلى الأوزان الشعرية" (١).
وعلى العموم فإن
أثر ثقافة ابن
الصفحه ٣٢ :
٣. بوادر العدوان
الصليبي على ميورقة :
ومما يؤسف له أن
ابن عميرة قد قفز في حديثه عن جزيرة ميورقة
الصفحه ٣٥ : أن تحشد هذه القوات
في مرفأ مدينة سالو القريب من طركونة على ساحل قطلونية ابتداء من شهر جمادى الأولى
الصفحه ٤١ :
ولكن الوالي اكتشف
خيوط المؤامرة فخشي القائد على نفسه وفرّ في عدد قليل من أصحابه إلى البادية
الصفحه ٤٣ :
القاتل كما يقول المؤلف.
وفي الوقت الذي
كانت فيه معركة شنت بوصة على أشدّها ، كان الملك خايمي الأول يقود
الصفحه ٤٩ :
وإرغاما له. ولكنه
صبر صبرا جميلا ولم يحصل منه العدو على ما أراد ومات تحت العذاب. وأما أهل ميورقة
الصفحه ٧٣ : إبراهيم
إسحاق بن محمد بن علي بن غانية المسّوفي ، حكم الجزائر الشرقية (جزر البيليار) مدة
ثلاثين سنة (٥٥٠
الصفحه ٨٢ :
وما زالوا يظهرون
عنده على ذلك شبها ، ويغرونه بالقوم ظلما وسفها ، وحرصا إلى أموالهم وشرهًا
الصفحه ٨٨ :
وقبض على جماعة من
الجند حصلوا في السجون مودعين ، وبالمنون موعدين (١) ، وجاءهم اليوم العبوس
الصفحه ٩٠ : ، عصفت عليه ريح ردّته ، ولو لا كمال عدّته لأردته ، وما
زالت تقلبه ظهرا لبطن ، وتغلبه على اختياره وهو من